و ضما کما تقدم و ادغاما فی المیم بعدها مِنَ الصَّوٰعِقِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الواو کما تقدم فی اصٰبعهم و کذا هو فی مصحف الجزری حَذَرَ بالتحریک و النصب مضاف الْمَوْتِ باثبات همزة الوصل و بتطویل التآء لانها لیست هآء التانیث بل هی لام الکملة و یوقف علیها بالتآء مخفوض وَاللهُ باثبات همزة الوصل کما تقدم مُحِیْطٌ اسم فاعل من احاط مرفوع بِالکٰفِرِیْنَ بوصل البآء الجارة بهمزة الوصل و بحذف الالف بعد الکاف باتفاق کتاب المصاحف اماله محضة ابوعمرو و رویس و الدوری عن الکسائی و بین بین ورش و کذا فی جمیع القران حیث کان بالیاء منصوبا او مجرورا آیة بالاتفاق (بقره/۲۰): یَکَادُ بفتح الیآ علی البنآء للفاعل و باثبات الالف بعد الکاف لانها مبدلة من الواو کما تقدم فی کانوا مرفوع الْبَرْقُ باثبات همزة الوصل و بفتح البآء و سکون الرآء مرفوع یَخْطَفُ بفتح الیآء حرف المضارعة علی التذکیر و البنآء للفاعل و بفتح الطآء المهملة عند الجمهور و هو الاَفْصح الاَعْلی کما قال الزمخشری و قرأ مجاهد بکسرها و روی عن الحسن یَخَطِّفُ بفتح الیآء و الخآء و كسر الطآء مشددة اصله يختطف ابدلت التا̃ء طا̃ء و ادغمت و عنه بكسر الخا̃ء و الطا̃ء لاتباع الیاء و روی عن زید بن علی یُخطِّف من التخطیف و الرسم یحتمل الکل و روی عن ابن مسعود یختطف و عن اُبی یتخطف و لا یحتملها الرسم و هو مرفوع اَبْصَارَهُمْ بفتح الهمزة و باثبات الالف بعد الصّاد علي الاكثر و قيل بالحذف و كذا هو في مصحف الجزري و قد تقدم اوائل السورة منصوب و بضم هآء الضمیر وفاقا و فی المیم خلاف کُلَّمَا موصول بالاتفاق کما صرح به السیوطی منصوب اَضَآءَ بهمزة القطع ماض من الاضآءة و باثبات الالف بعد الضاد لکونها منقلبة عن الواو و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها لَهُمْ بوصل اللام بالضممیر و بضم الهآء و ادغام المیم فی میم

و ضما کما تقدم و ادغاما فی المیم بعدها مِنَ الصَّوٰعِقِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الواو کما تقدم فی اصٰبعهم و کذا هو فی مصحف الجزری حَذَرَ بالتحریک و النصب مضاف الْمَوْتِ باثبات همزة الوصل و بتطویل التآء لانها لیست هآء التانیث بل هی لام الکملة و یوقف علیها بالتآء مخفوض وَاللهُ باثبات همزة الوصل کما تقدم مُحِیْطٌ اسم فاعل من احاط مرفوع بِالکٰفِرِیْنَ بوصل البآء الجارة بهمزة الوصل و بحذف الالف بعد الکاف باتفاق کتاب المصاحف اماله محضة ابوعمرو و رویس و الدوری عن الکسائی و بین بین ورش و کذا فی جمیع القران حیث کان بالیاء منصوبا او مجرورا آیة بالاتفاق (بقره/۲۰): یَکَادُ بفتح الیآ علی البنآء للفاعل و باثبات الالف بعد الکاف لانها مبدلة من الواو کما تقدم فی کانوا مرفوع الْبَرْقُ باثبات همزة الوصل و بفتح البآء و سکون الرآء مرفوع یَخْطَفُ بفتح الیآء حرف المضارعة علی التذکیر و البنآء للفاعل و بفتح الطآء المهملة عند الجمهور و هو الاَفْصح الاَعْلی کما قال الزمخشری و قرأ مجاهد بکسرها و روی عن الحسن یَخَطِّفُ بفتح الیآء و الخآء و كسر الطآء مشددة اصله يختطف ابدلت التا̃ء طا̃ء و ادغمت و عنه بكسر الخا̃ء و الطا̃ء لاتباع الیاء و روی عن زید بن علی یُخطِّف من التخطیف و الرسم یحتمل الکل و روی عن ابن مسعود یختطف و عن اُبی یتخطف و لا یحتملها الرسم و هو مرفوع اَبْصَارَهُمْ بفتح الهمزة و باثبات الالف بعد الصّاد علي الاكثر و قيل بالحذف و كذا هو في مصحف الجزري و قد تقدم اوائل السورة منصوب و بضم هآء الضمیر وفاقا و فی المیم خلاف کُلَّمَا موصول بالاتفاق کما صرح به السیوطی منصوب اَضَآءَ بهمزة القطع ماض من الاضآءة و باثبات الالف بعد الضاد لکونها منقلبة عن الواو و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها لَهُمْ بوصل اللام بالضممیر و بضم الهآء و ادغام المیم فی میم