کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 122 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
اهل المدینة و العراق مرسوما بیآء واحدة و وافقه الشاطبی و غیره اَنْ ناصبة الفعل یَضْرِبَ علی الغیب و البنآء للفاعل منصوب مَثَلًا بالتحریک منصوب و بالالف فی الآخر عوض التنوین مَّا ابهامیة او مؤکدة بَعُوْضَة بفتح البآء الموحدة و بضم العین المهملة و فتح الضاد المعجمة بینهما واو ساکنة و بالنصب عند الجمهور و قری بالرفع و رسمت التآء هآء فی الوجهین فَمَا بوصل الفآء فَوْقَهَا بالنصب و وصل الضمیر فَامَّا بوصل الفآء و فتح الهمزة و تشدید المیم فی الاخر حرف تفصیل یتضمن معنی الشرط الَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة و کسر الذّال ٰامَنُوْا بالف واحدة فی الابتدآء قبلها مجعودة علامة للهمزة الممدودة و بفتح المیم علی الماضی من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع فَیَعلَمُوْنَ بوصل الفاء و بفتح الیآء اخر الحروف و اللام علی الغیب و البنآء للفاعل اَنَّهُ بفتح الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر الْحَقُّ باثبات همزة الوصل و بتشدید القاف و الرفع مِنْ مفصولة جارة رَبِّهِمْ بتشدید البآء الموحدة مخفوضة و وصل الضمیر و کسر الهآء وفاقا و فی المیم خلاف سکونا و ضما وَاَمَّا الَّذِیْنَ کلاهما کما تقدما کَفَرُواْ بفتح الفاء ماض و بزیادة الالف بعد واو الجمع فَیَقُوْلُوْنَ بوصل الفآء و بالیآء علی الغیب مَاذَا باثبات الالفین بین المیم و الذال و بعد الذال و هما کلمتان ما الاستفهامیة و ذا اسم الاشارة و قیل اسم واحد للاستفهام و علی الوجهین ترسم مفصولة بلاخلاف کما هو محصل کلام الجزری فی النشر اَرَادَ ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الالف بعد الراء اللهُ کما تقدم آنفا مرفوع بِهٰذَا بوصل الباء الجارة و بحذف الالف بعد الهآء و اثباتها بعد الذال مَثَلاً کما تقدم یُضِلُّ بضم الیآء و کسر الضاد المعجمة و تشدید اللام مرفوعة علی الغیب و البنآء للفاعل من الاضلال بِه موصول کَثِیْراً بالنصب و بالالف عوض التنوین وَ یَهْدِیْ بفتح الیآء و کسر الدال علی الغیب من الهدایة بِه کَثِیْراً کما تقدما
اهل المدینة و العراق مرسوما بیآء واحدة و وافقه الشاطبی و غیره اَنْ ناصبة الفعل یَضْرِبَ علی الغیب و البنآء للفاعل منصوب مَثَلًا بالتحریک منصوب و بالالف فی الآخر عوض التنوین مَّا ابهامیة او مؤکدة بَعُوْضَة بفتح البآء الموحدة و بضم العین المهملة و فتح الضاد المعجمة بینهما واو ساکنة و بالنصب عند الجمهور و قری بالرفع و رسمت التآء هآء فی الوجهین فَمَا بوصل الفآء فَوْقَهَا بالنصب و وصل الضمیر فَامَّا بوصل الفآء و فتح الهمزة و تشدید المیم فی الاخر حرف تفصیل یتضمن معنی الشرط الَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة و کسر الذّال ٰامَنُوْا بالف واحدة فی الابتدآء قبلها مجعودة علامة للهمزة الممدودة و بفتح المیم علی الماضی من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع فَیَعلَمُوْنَ بوصل الفاء و بفتح الیآء اخر الحروف و اللام علی الغیب و البنآء للفاعل اَنَّهُ بفتح الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر الْحَقُّ باثبات همزة الوصل و بتشدید القاف و الرفع مِنْ مفصولة جارة رَبِّهِمْ بتشدید البآء الموحدة مخفوضة و وصل الضمیر و کسر الهآء وفاقا و فی المیم خلاف سکونا و ضما وَاَمَّا الَّذِیْنَ کلاهما کما تقدما کَفَرُواْ بفتح الفاء ماض و بزیادة الالف بعد واو الجمع فَیَقُوْلُوْنَ بوصل الفآء و بالیآء علی الغیب مَاذَا باثبات الالفین بین المیم و الذال و بعد الذال و هما کلمتان ما الاستفهامیة و ذا اسم الاشارة و قیل اسم واحد للاستفهام و علی الوجهین ترسم مفصولة بلاخلاف کما هو محصل کلام الجزری فی النشر اَرَادَ ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الالف بعد الراء اللهُ کما تقدم آنفا مرفوع بِهٰذَا بوصل الباء الجارة و بحذف الالف بعد الهآء و اثباتها بعد الذال مَثَلاً کما تقدم یُضِلُّ بضم الیآء و کسر الضاد المعجمة و تشدید اللام مرفوعة علی الغیب و البنآء للفاعل من الاضلال بِه موصول کَثِیْراً بالنصب و بالالف عوض التنوین وَ یَهْدِیْ بفتح الیآء و کسر الدال علی الغیب من الهدایة بِه کَثِیْراً کما تقدما
از 710