و وصل الضمیر عَلى بالیاء کُلِّ بتشدید اللام مخفوض مضاف شَيءٍ بالیاء الساکنة و حذف صورةَ الهمزة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها قَدِیْرٌ مرفوع ایة بالاتفاق (آل عمران/۲۷): تُولِجُ الَیْلَ فِی النَّهَارِ وَ تُولِجُ النَّهَارَ فِی الَّیْلِ تولج فی الموضعین بالتاء الفوقانیة مضمومة و کسر اللام علی الخطاب معلوما من باب الافعال مرفوع الیل فی الموضعین باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة بالاتفاق قال الدانی اعلم ان المصاحف اجتمعت علی حذف احدی اللامین لکثرة الاستعمال و لکراهة اجتماع صورتین متفقتین فی قوله الیل ثم قال و المحذوفة عندی هی اللام الاصلیة و جائز ان تکون لام المعرفة لذهابها بالادغام و کونها مع ما اذغمت فیه حرفا واحدا قال و الاول اوجه لامتناعها من الانفصال من همزة الوصل فلم تحذف لذلک ثم اعلم ان اللفظ الاول منصوب و الثانی مخفوض النهار فی الموضعین باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الهاء وفاقا کما نص علیه الدانی نقلا عن الغازی بن قیس و اللفظ الاول مخفوض و الثانی منصوب وَ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَیِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَیِّتَ مِنَ الْحَيِّ تخرج في الموضعین بالتاء الفوقانیة مضمومة و سکون الخاء و کسر الراء علی الخطاب معلوما من باب الافعال مرفوع الحي فی الموضعین باثبات همزة الوصل و تشدید الیاء الاول منصوب و الثانی محفوض عن فی الموضعین جارة المیت فی الموضعین باثبات همزة الوصل قرأهما نافع و ابوجعفر و یعقوب و عاصم بروایة حفص و حمزة و الکسائی و خلف بتشدید الیاء مسکورة و قرأ ابن کثیر و ابوعمرو و ابن عامر و ابوبکر عن عاصم بسکونها و اللفظ الاول مخفوض و الثانی منصوب و کلاهما بتطویل التاء لانها اصلیة وَتَرْزُقُ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و ضم الزای علی الخطاب و البناء للفاعل مَنْ موصولة تَشَآءُ کما مر انفا بِغَیْرِ بوصل الباء الجارة حِسَابٍ باثبات الالف بعد السین وفاقا کما

و وصل الضمیر عَلى بالیاء کُلِّ بتشدید اللام مخفوض مضاف شَيءٍ بالیاء الساکنة و حذف صورةَ الهمزة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها قَدِیْرٌ مرفوع ایة بالاتفاق (آل عمران/۲۷): تُولِجُ الَیْلَ فِی النَّهَارِ وَ تُولِجُ النَّهَارَ فِی الَّیْلِ تولج فی الموضعین بالتاء الفوقانیة مضمومة و کسر اللام علی الخطاب معلوما من باب الافعال مرفوع الیل فی الموضعین باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة بالاتفاق قال الدانی اعلم ان المصاحف اجتمعت علی حذف احدی اللامین لکثرة الاستعمال و لکراهة اجتماع صورتین متفقتین فی قوله الیل ثم قال و المحذوفة عندی هی اللام الاصلیة و جائز ان تکون لام المعرفة لذهابها بالادغام و کونها مع ما اذغمت فیه حرفا واحدا قال و الاول اوجه لامتناعها من الانفصال من همزة الوصل فلم تحذف لذلک ثم اعلم ان اللفظ الاول منصوب و الثانی مخفوض النهار فی الموضعین باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الهاء وفاقا کما نص علیه الدانی نقلا عن الغازی بن قیس و اللفظ الاول مخفوض و الثانی منصوب وَ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَیِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَیِّتَ مِنَ الْحَيِّ تخرج في الموضعین بالتاء الفوقانیة مضمومة و سکون الخاء و کسر الراء علی الخطاب معلوما من باب الافعال مرفوع الحي فی الموضعین باثبات همزة الوصل و تشدید الیاء الاول منصوب و الثانی محفوض عن فی الموضعین جارة المیت فی الموضعین باثبات همزة الوصل قرأهما نافع و ابوجعفر و یعقوب و عاصم بروایة حفص و حمزة و الکسائی و خلف بتشدید الیاء مسکورة و قرأ ابن کثیر و ابوعمرو و ابن عامر و ابوبکر عن عاصم بسکونها و اللفظ الاول مخفوض و الثانی منصوب و کلاهما بتطویل التاء لانها اصلیة وَتَرْزُقُ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و ضم الزای علی الخطاب و البناء للفاعل مَنْ موصولة تَشَآءُ کما مر انفا بِغَیْرِ بوصل الباء الجارة حِسَابٍ باثبات الالف بعد السین وفاقا کما