- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
و الواو في اربعة مواضع بالواد المقدس في طٓه و النازعات و الواد الايمن في القصص و جابوا الصخر بالواد في الفجر و الهاد و ان الله لهاد الذين كلاهما في الحج و علي واد النمل في النحل و بهاد العمي في الروم و كالجواب في سبا وصال الجحيم في الصّافات و يوم التلاق و يوم التّناد كلاهما في المومن و الجوار في حم عسق و يوم ينادي المناد في قٓ و له الجوار في الرحمن و الجوار الكنس في كورت فاليائسا قطة في هذه الحروف بالاتفاق حتي ان الوقف عليها ليس بالياء كما نص عليه الداني و تثبت تارة نحو فهو المهتدي في الاعراف و الا آتي الرحمن في يوسف و سبعا من الثاني في الحجر و بهادي الهي في المريم و الزاني في النور واولي الا يدي في صٓ و بالنواصي في الرحمن نص الداني علي اثباتها رسما وستعرف في مواقعها مفصلا ان شاء الله تعالي و اما الاسم المذكور عند اهل العربية فكتابته موقوفة علي الوقف فمن وقف في باب قاض علي الضاد و في باب القاضي علي الياء تحذف الياء كتابة في الاول و تثبت في الثاني و هو الافصح فيهما كما نص عليه ابن الحاجب في الشافية قال بعض شارحيها و هو لغة الاكثر و من وقف في الاول علي الياء و في الثاني علي الضاد كتبهما كذلك و هو لغة الاقل قاله شارح الشافية ايضا و لا يخفي عليك ان هذا في المرفوع و المجرور من البابين و اما المنصوب فاثبات الياء اجود في الاول و واجب في الثاني و هو مقتضي كلام صاحب الفواكه الجنية منها كل منادي لحقته ياء الاضافة و هي عبارة عن ياء المتكلم و هي ضمير بتصل بألاسم فتكون مجروزة المحل و بالفعل فتكون منصوبة المحل
و الواو في اربعة مواضع بالواد المقدس في طٓه و النازعات و الواد الايمن في القصص و جابوا الصخر بالواد في الفجر و الهاد و ان الله لهاد الذين كلاهما في الحج و علي واد النمل في النحل و بهاد العمي في الروم و كالجواب في سبا وصال الجحيم في الصّافات و يوم التلاق و يوم التّناد كلاهما في المومن و الجوار في حم عسق و يوم ينادي المناد في قٓ و له الجوار في الرحمن و الجوار الكنس في كورت فاليائسا قطة في هذه الحروف بالاتفاق حتي ان الوقف عليها ليس بالياء كما نص عليه الداني و تثبت تارة نحو فهو المهتدي في الاعراف و الا آتي الرحمن في يوسف و سبعا من الثاني في الحجر و بهادي الهي في المريم و الزاني في النور واولي الا يدي في صٓ و بالنواصي في الرحمن نص الداني علي اثباتها رسما وستعرف في مواقعها مفصلا ان شاء الله تعالي و اما الاسم المذكور عند اهل العربية فكتابته موقوفة علي الوقف فمن وقف في باب قاض علي الضاد و في باب القاضي علي الياء تحذف الياء كتابة في الاول و تثبت في الثاني و هو الافصح فيهما كما نص عليه ابن الحاجب في الشافية قال بعض شارحيها و هو لغة الاكثر و من وقف في الاول علي الياء و في الثاني علي الضاد كتبهما كذلك و هو لغة الاقل قاله شارح الشافية ايضا و لا يخفي عليك ان هذا في المرفوع و المجرور من البابين و اما المنصوب فاثبات الياء اجود في الاول و واجب في الثاني و هو مقتضي كلام صاحب الفواكه الجنية منها كل منادي لحقته ياء الاضافة و هي عبارة عن ياء المتكلم و هي ضمير بتصل بألاسم فتكون مجروزة المحل و بالفعل فتكون منصوبة المحل