بعد واو الجمع وَ مَا قُتِلُوْا بضم القاف و کسر التاء مخففة ماض مبنی للمفعول و بزیادة الالف بعد واو الجمع لِیَجْعَلَ بوصل لام الجر مکسورة و بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح العین علی التذکیر و البناء للفاعل منصوب بتقدیر ان اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال حَسْرَةً بفتح الحاء المهملة و سکون السین و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة في قُلُوْبِهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَاللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع یُحْي بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون الحاء و کسر الیاء بعدها ممدوة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال و رسم بیاء واحدة وفاقا کراهة اجتماع مثلین خطا کما نص علیه الدانی وَیُمِیْتُ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر المیم علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال و بتطویل التاء لانها اصلیة مرفوع وَ اللهُ کما تقدم بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة او مصدریة تَعْمَلُوْنَ قرأه ابن کثیر و حمزة و الکسائی و خلف بالیاء التحتانیة علی الغیب و قرأ الباقون بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و اتفقوا علی فتحها علی البناء للفاعل من العمل بَصِیْرٌ مرفوع ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۵۷): وَ لَئِنْ بوصل اللام مفتوحة و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء علی خلاف القیاس ذکره الدانی فیما رسمت همزته یاء علی مراد الوصل و التلیین بالاجماع و وافقه الشاطبی و قال الجزری فی النشر فی بیان الهمزات المرسومة علی خلاف القیاس رسمت الهمزة المکسورة فی لئن یاء موصولة بما قبلها كلمة واحدة أقول و انما کان ذلک علی خلاف القیاس لان القیاس ان تکتب الهمزة المتحرکة المکسورة بحرف تناسب حرکة ما قبلها قُتِلْتُمْ بضم القاف و کسر التاء علی الماضی المبنی للمفعول و اختلف فی المیم سکونا و ضما فِي سَبِیْلِ اللّهِ باثبات

بعد واو الجمع وَ مَا قُتِلُوْا بضم القاف و کسر التاء مخففة ماض مبنی للمفعول و بزیادة الالف بعد واو الجمع لِیَجْعَلَ بوصل لام الجر مکسورة و بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح العین علی التذکیر و البناء للفاعل منصوب بتقدیر ان اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال حَسْرَةً بفتح الحاء المهملة و سکون السین و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة في قُلُوْبِهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَاللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع یُحْي بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون الحاء و کسر الیاء بعدها ممدوة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال و رسم بیاء واحدة وفاقا کراهة اجتماع مثلین خطا کما نص علیه الدانی وَیُمِیْتُ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر المیم علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال و بتطویل التاء لانها اصلیة مرفوع وَ اللهُ کما تقدم بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة او مصدریة تَعْمَلُوْنَ قرأه ابن کثیر و حمزة و الکسائی و خلف بالیاء التحتانیة علی الغیب و قرأ الباقون بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و اتفقوا علی فتحها علی البناء للفاعل من العمل بَصِیْرٌ مرفوع ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۵۷): وَ لَئِنْ بوصل اللام مفتوحة و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء علی خلاف القیاس ذکره الدانی فیما رسمت همزته یاء علی مراد الوصل و التلیین بالاجماع و وافقه الشاطبی و قال الجزری فی النشر فی بیان الهمزات المرسومة علی خلاف القیاس رسمت الهمزة المکسورة فی لئن یاء موصولة بما قبلها كلمة واحدة أقول و انما کان ذلک علی خلاف القیاس لان القیاس ان تکتب الهمزة المتحرکة المکسورة بحرف تناسب حرکة ما قبلها قُتِلْتُمْ بضم القاف و کسر التاء علی الماضی المبنی للمفعول و اختلف فی المیم سکونا و ضما فِي سَبِیْلِ اللّهِ باثبات