کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 148 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بلامين و الذال مكسورة اَشْرَكُوْا بفتح الهمزة و الرآء ماض معلوم من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اَيْنَ بفتح الهمزة و سكون الياء التحتانية و فتح النون اسم استفهام من المكان شَرَكَآؤُكُمُ بضم الشين و فتح الراء جمع شريك و باثبات الالف بعد الكاف وفاقا و برسم الهمزة المضمومة بعد الالف واو الوقوعها متوسطة باتصال الضمير و بوضع مجعودة عليها الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال كُنْتُمْ ماض و بضم الكاف و اختلف في الميم سكونا و ضما تَزْعَمُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة بعدها زاي و بضم العين علي الخطاب و البناء للفاعل آية بالاتفاق (الانعام/۲۳): ثُمَّ كما تقدم لَمْ تَكُنْ قرأه حمزة و الكسائي و يعقوب و العليمي عن ابي‌بكر بالياء التحتانية علي التذكير و بنصب فِتْنَتُهُمْ علي انها خبر كان و الاسم ان قالوا و قرأ ابن‌عامر و حفص لم تكن بالتاء الفوقانية علي التانيث و فتنتهم بالرفع علي انها اسم كان و وافقهم نافع و ابوعمرو و ابوبكر في المشهور في التاء و نصبوا فتنتهم بتقديم الخبر و الرسم متحد اِلَّا حرف استثناء اَنْ مصدرية قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف  و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ اللهِ بواو القسم و باثبات همزة الوصل رَبِّنَا قرأه حمزة و الكسائي و خلف بالنصب علي النداء و حذف حرف النداء ايجازا و انما يجوز ذلك في نداء المعروف أو علي المدح قال الزجاج رَبَّنَا منصوب علي المدح و التعظيم اي اعني او اذكر ربنا و قرأ الباقون بالخفض علي انه صفة الله و علي الوجهين الباء مشددة و الف الضمير ثابتة للتطرف مَا كُنَّا بضم الكاف و تشديد النون لادغام
بلامين و الذال مكسورة اَشْرَكُوْا بفتح الهمزة و الرآء ماض معلوم من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اَيْنَ بفتح الهمزة و سكون الياء التحتانية و فتح النون اسم استفهام من المكان شَرَكَآؤُكُمُ بضم الشين و فتح الراء جمع شريك و باثبات الالف بعد الكاف وفاقا و برسم الهمزة المضمومة بعد الالف واو الوقوعها متوسطة باتصال الضمير و بوضع مجعودة عليها الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال كُنْتُمْ ماض و بضم الكاف و اختلف في الميم سكونا و ضما تَزْعَمُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة بعدها زاي و بضم العين علي الخطاب و البناء للفاعل آية بالاتفاق (الانعام/۲۳): ثُمَّ كما تقدم لَمْ تَكُنْ قرأه حمزة و الكسائي و يعقوب و العليمي عن ابي‌بكر بالياء التحتانية علي التذكير و بنصب فِتْنَتُهُمْ علي انها خبر كان و الاسم ان قالوا و قرأ ابن‌عامر و حفص لم تكن بالتاء الفوقانية علي التانيث و فتنتهم بالرفع علي انها اسم كان و وافقهم نافع و ابوعمرو و ابوبكر في المشهور في التاء و نصبوا فتنتهم بتقديم الخبر و الرسم متحد اِلَّا حرف استثناء اَنْ مصدرية قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف  و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ اللهِ بواو القسم و باثبات همزة الوصل رَبِّنَا قرأه حمزة و الكسائي و خلف بالنصب علي النداء و حذف حرف النداء ايجازا و انما يجوز ذلك في نداء المعروف أو علي المدح قال الزجاج رَبَّنَا منصوب علي المدح و التعظيم اي اعني او اذكر ربنا و قرأ الباقون بالخفض علي انه صفة الله و علي الوجهين الباء مشددة و الف الضمير ثابتة للتطرف مَا كُنَّا بضم الكاف و تشديد النون لادغام
از 644