کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 455 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
النون و سكون الزاي بعدها غين معجمة مرفوع فَاسْتَعِذْ امر من باب الاستفعال باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء بِالّٰلهِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة اِنَّهُ بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ مرفوعان آية بالاتفاق (الاعراف/۲۰۱): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الَّذِيْنَ كما تقدم اتَّقَوْا باثبات همزة الوصل و بتشديد التاء الفوقانية مفتوحة و فتح القاف ماض معلوم من باب الافتعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اِذَا بالالف اولا و اخرا مَسَّهُمْ ماض معلوم و بتشديد السين المهملة و وصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما طٰئِفٌ قال الداني فيما روي عن نصير في بعض المصاحف اذا مسهم طيف بغير الف و في بعضها طائف بالالف و كذا قال السخاوي في الوسيلة و ذكر الداني فيما روي عن قالون عن نافع اذامسهم طئف بحذف الالف اقول منشأ هذا الاختلاف اختلاف القرأة فقد قرأ نافع و ابوجعفر و ابن‌عامر و عاصم و حمزة بالف و مد و همزة مكسورة بعد الالف علي لفظ اسم الفاعل من طاف يطيف طيفا او طاف يطوف طوفا و معناه غضب و قرأ ابوعمرو و يعقوب و ابن‌كثير و الكسائي طيف بياء ساكنة بين الطاء المفتوحة و الفاء من غير همزة و لا الف علي المصدر من طاف به الجبال يطيف طيفا و معناه لمة من الشَّيْطٰن فالاولي رسمه بحذف الالف لرعاية القرأتين ثم هو علي القرأة الاولي برسم صورة الهمزة المكسورة بعد الالف ياء بلا نقط و وضع مجعودة و علي القرأة الثانية تنقط الياء و لا توضع المجعودة عليها ثم هو مرفوع بالاتفاق مِنَ الشَّيْطٰنِ كلاهما
النون و سكون الزاي بعدها غين معجمة مرفوع فَاسْتَعِذْ امر من باب الاستفعال باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء بِالّٰلهِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة اِنَّهُ بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ مرفوعان آية بالاتفاق (الاعراف/۲۰۱): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الَّذِيْنَ كما تقدم اتَّقَوْا باثبات همزة الوصل و بتشديد التاء الفوقانية مفتوحة و فتح القاف ماض معلوم من باب الافتعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اِذَا بالالف اولا و اخرا مَسَّهُمْ ماض معلوم و بتشديد السين المهملة و وصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما طٰئِفٌ قال الداني فيما روي عن نصير في بعض المصاحف اذا مسهم طيف بغير الف و في بعضها طائف بالالف و كذا قال السخاوي في الوسيلة و ذكر الداني فيما روي عن قالون عن نافع اذامسهم طئف بحذف الالف اقول منشأ هذا الاختلاف اختلاف القرأة فقد قرأ نافع و ابوجعفر و ابن‌عامر و عاصم و حمزة بالف و مد و همزة مكسورة بعد الالف علي لفظ اسم الفاعل من طاف يطيف طيفا او طاف يطوف طوفا و معناه غضب و قرأ ابوعمرو و يعقوب و ابن‌كثير و الكسائي طيف بياء ساكنة بين الطاء المفتوحة و الفاء من غير همزة و لا الف علي المصدر من طاف به الجبال يطيف طيفا و معناه لمة من الشَّيْطٰن فالاولي رسمه بحذف الالف لرعاية القرأتين ثم هو علي القرأة الاولي برسم صورة الهمزة المكسورة بعد الالف ياء بلا نقط و وضع مجعودة و علي القرأة الثانية تنقط الياء و لا توضع المجعودة عليها ثم هو مرفوع بالاتفاق مِنَ الشَّيْطٰنِ كلاهما
از 644