- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
الف بِاِذْنِ بوصل الباء الجارة و بكسر الهمزة و سكون النون مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل و كذا وَ اللهُ الا ان الاول مخفوض و الثاني مرفوع مَعَ مضاف الصّٰبِرِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الصاد آية بالاتفاق (الانفال/۶۷): مَا كَانَ باثبات الالف بعد الكاف لِنَبِيٍّ بوصل لام الجر مكسورة و بتشديد الياء عند الكل سوي اهل المدينة فانهم همزوها و اسكنوا الياء و الرسم صالح و قرئ لِلنَّبِيِّ معرفا باللام كذا في الكشاف و لا يحتمله الرسم العام الا انه يستقيم علي ما ذكره الداني عن ابيحاتم انه قال في مصحف اهل حمص الذي بعث به عثمان رضي الله عنه الي الشام في الانفال ما كان لِلنَّبِِيِّ بلامين و روي عن الكسائي عن ابيحيوة الشامي ان في المصحف الذي بعث به عثمان الي الشام مَا كَانَ لِلنَّبِيّ بلا مين اَنْ ناصبة الفعل يَكُوْنَ قرأه نافع و ابنكثير و ابنعامرو الكوفيون بالياء التحتانية علي التذكير و قرأ الباقون بالتاء الفوقانية علي التانيث و علي الوجهين منصوب لَهُ موصول اَسْرٰي قرأه ابوجعفر اُسٰرٰي بضم الهمزة و الف بعد السين و قرأ الباقون بفتح الهمزة و اسكان السين من غير الف بعدها و الرسم صالح له بان يقال حذفت الالف رعاية للقرأتين فصار علي وزان يتٰمٰي ثم الالف المقصورة في الاخر مرسومة بالياء وفاقا علي مراد الامالة حَتّـٰي بتشديد التاء بعدها ياء علي الراجح الاكثر يُثْخِنَ بالياء التحتانية مضمومة و بسكون الثاء المثلثة و كسر الخاء المعجمة مخففة علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال عند الجمهور و قرئ بفتح المثلثة و تشديد الخاء من باب التفعيل كذا في الكشاف و المعني حتي يغلب منصوب بتقديران فِيْ الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل تُرِيْدُوْنَ بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر الراء علي الخطاب و البناء
الف بِاِذْنِ بوصل الباء الجارة و بكسر الهمزة و سكون النون مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل و كذا وَ اللهُ الا ان الاول مخفوض و الثاني مرفوع مَعَ مضاف الصّٰبِرِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الصاد آية بالاتفاق (الانفال/۶۷): مَا كَانَ باثبات الالف بعد الكاف لِنَبِيٍّ بوصل لام الجر مكسورة و بتشديد الياء عند الكل سوي اهل المدينة فانهم همزوها و اسكنوا الياء و الرسم صالح و قرئ لِلنَّبِيِّ معرفا باللام كذا في الكشاف و لا يحتمله الرسم العام الا انه يستقيم علي ما ذكره الداني عن ابيحاتم انه قال في مصحف اهل حمص الذي بعث به عثمان رضي الله عنه الي الشام في الانفال ما كان لِلنَّبِِيِّ بلامين و روي عن الكسائي عن ابيحيوة الشامي ان في المصحف الذي بعث به عثمان الي الشام مَا كَانَ لِلنَّبِيّ بلا مين اَنْ ناصبة الفعل يَكُوْنَ قرأه نافع و ابنكثير و ابنعامرو الكوفيون بالياء التحتانية علي التذكير و قرأ الباقون بالتاء الفوقانية علي التانيث و علي الوجهين منصوب لَهُ موصول اَسْرٰي قرأه ابوجعفر اُسٰرٰي بضم الهمزة و الف بعد السين و قرأ الباقون بفتح الهمزة و اسكان السين من غير الف بعدها و الرسم صالح له بان يقال حذفت الالف رعاية للقرأتين فصار علي وزان يتٰمٰي ثم الالف المقصورة في الاخر مرسومة بالياء وفاقا علي مراد الامالة حَتّـٰي بتشديد التاء بعدها ياء علي الراجح الاكثر يُثْخِنَ بالياء التحتانية مضمومة و بسكون الثاء المثلثة و كسر الخاء المعجمة مخففة علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال عند الجمهور و قرئ بفتح المثلثة و تشديد الخاء من باب التفعيل كذا في الكشاف و المعني حتي يغلب منصوب بتقديران فِيْ الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل تُرِيْدُوْنَ بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر الراء علي الخطاب و البناء