و ضم الباء و حذف الواو الساکنة بعدها للجزم علی الجزاء و هی قراءة الجمهور و قرئ اَصَبَّ بفتح الهمزة و الصاد والباء المشددة علی الماضی المعلوم من الصبابة و هی الشوق کذا فی الکشاف و الرسم صالح له و لا حذف فیه اِلَیْهِنَّ بوصل الضمیر و اختلف فی الهاء کسرا و ضما وَاَکُنْ بالهمزة المفتوحة و ضم الکاف علی المتکلم المفرد و بالجزم عطفا علی اَصْبُ مِنَ جارة فتحت النون فی الوصل الْجهِلِیْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الجیم جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (یوسف/۳۴): فَاسْتَجَابَ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء ماض معلوم من باب الاستفعال و باثبات الالف بعد الجیم وفاقا لَهُ موصول رَبُّهُ بتشدید الباء مرفوع و بوصل الضمیر فَصَرَفَ بوصل الفاء ماض معلوم وبفتح الراء مخففة عَنْهُ بوصل الضمیر کَیْدَهُنَّ کما تقدم اِنَّهُ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر و باظهار الهاء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی هاء هُوَ السَّمِیْعُ الْعَلِيْمُ کلاهما باثبات همزة الوصل مرفوعان ایة بالاتفاق (یوسف/۳۵): ثُمَّ بضم التاء المثلثة و تشدید المیم عاطفة بَدَا ماض معلوم و بالالف بعد الدال لانه ثلاثی و اوی لایمال لَهُمْ بوصل لام الجر و بادغام المیم فی میم مِّنْ و هی جارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه بَعْدِ مخفوض مضاف مَا رَاَوُا ماض معلوم و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا کما نص علیه الدانی و بضم واو الجمع للوصل و بزیادة الالف بعدها وفاقا الْأَیتِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بحذف الالف بعد الیاء التحتانیة و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم کسرت فی النصب لَیَسْجُنُنَّهُ بوصل لام

و ضم الباء و حذف الواو الساکنة بعدها للجزم علی الجزاء و هی قراءة الجمهور و قرئ اَصَبَّ بفتح الهمزة و الصاد والباء المشددة علی الماضی المعلوم من الصبابة و هی الشوق کذا فی الکشاف و الرسم صالح له و لا حذف فیه اِلَیْهِنَّ بوصل الضمیر و اختلف فی الهاء کسرا و ضما وَاَکُنْ بالهمزة المفتوحة و ضم الکاف علی المتکلم المفرد و بالجزم عطفا علی اَصْبُ مِنَ جارة فتحت النون فی الوصل الْجهِلِیْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الجیم جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (یوسف/۳۴): فَاسْتَجَابَ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء ماض معلوم من باب الاستفعال و باثبات الالف بعد الجیم وفاقا لَهُ موصول رَبُّهُ بتشدید الباء مرفوع و بوصل الضمیر فَصَرَفَ بوصل الفاء ماض معلوم وبفتح الراء مخففة عَنْهُ بوصل الضمیر کَیْدَهُنَّ کما تقدم اِنَّهُ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر و باظهار الهاء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی هاء هُوَ السَّمِیْعُ الْعَلِيْمُ کلاهما باثبات همزة الوصل مرفوعان ایة بالاتفاق (یوسف/۳۵): ثُمَّ بضم التاء المثلثة و تشدید المیم عاطفة بَدَا ماض معلوم و بالالف بعد الدال لانه ثلاثی و اوی لایمال لَهُمْ بوصل لام الجر و بادغام المیم فی میم مِّنْ و هی جارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه بَعْدِ مخفوض مضاف مَا رَاَوُا ماض معلوم و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا کما نص علیه الدانی و بضم واو الجمع للوصل و بزیادة الالف بعدها وفاقا الْأَیتِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بحذف الالف بعد الیاء التحتانیة و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم کسرت فی النصب لَیَسْجُنُنَّهُ بوصل لام