کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 341 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
موقعها مرفوعة مِنْ جارة عِبَادِه باثبات الالف بعد الباء الموحدة وفاقا وَ مَا کَانَ کما تقدم لَنَا بوصل لام الجر و باثبات الف الضمیر للتطرف اَنْ ناصبة الفعل و بادغام النون فی نون نَأْتِیَکُمْ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بالنون وفاقا مفتوحة و برسم الهمزة الساکنة بعدها الفا و وضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بکسر التاء الفوقانیة علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل و بنصب الیاء التحتانیة و وصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما بِسُلْطنٍ کما تقدم اِلَّا حرف استثناء بِاِذْنِ بوصل الباء الجارة و بکسر الهمزة و سکون الذال مضاف اللهِ کما تقدم الا انه مخفوض وَ عَلَی کما تقدم و باثبات الیاء بالاتفاق رسما و ان سقطت فی الوصل اللهِ کما تقدم و فَلْیَتَوَکَّلِ بسکون لام الامر لدخول الفاء علیها و بالیاء التحتانیة مفتوحة بعدها تاء فوقانیة مفتوحة و بفتح الواو و الکاف المشددة امر علی الغیب و التذکیر و البناء للفاعل من باب التفعل و کسرت اللام للوصل المُؤْمِنُوْنَ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساکنة بین المیمین واو الانضمام ما قبلها و بکسر المیم الثانیة جمع اسم الفاعل من باب الافعال و بوضع مجعودة علی الواو بغیر لونها للقراءتین ایة بالاتفاق  (ابراهیم/۱۲): وَ مَا لَنَا کما تقدم اَلَّا بفتح الهمزة و تشدید اللام رسم موصولا بالاتفاق اصله ان الناصبة و لا النافیة ادغمت النون فی اللام نَتَوَکَّلَ بالنون مفتوحة و بالفتحات و تشدید الکاف علی المتکلم معه غیره منصوب عَلَی اللهِ کما تقدما و قَدْ هَدةنَا ماضي معلوم و بفتح الدال و برسم الالف بعدها یاء تغلیبا للاصل علی مراد الامالة و باثبات الف الضمیر للتطرف سُبُلَنَا بضم السین المهملة والباء الموحدة
موقعها مرفوعة مِنْ جارة عِبَادِه باثبات الالف بعد الباء الموحدة وفاقا وَ مَا کَانَ کما تقدم لَنَا بوصل لام الجر و باثبات الف الضمیر للتطرف اَنْ ناصبة الفعل و بادغام النون فی نون نَأْتِیَکُمْ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بالنون وفاقا مفتوحة و برسم الهمزة الساکنة بعدها الفا و وضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بکسر التاء الفوقانیة علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل و بنصب الیاء التحتانیة و وصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما بِسُلْطنٍ کما تقدم اِلَّا حرف استثناء بِاِذْنِ بوصل الباء الجارة و بکسر الهمزة و سکون الذال مضاف اللهِ کما تقدم الا انه مخفوض وَ عَلَی کما تقدم و باثبات الیاء بالاتفاق رسما و ان سقطت فی الوصل اللهِ کما تقدم و فَلْیَتَوَکَّلِ بسکون لام الامر لدخول الفاء علیها و بالیاء التحتانیة مفتوحة بعدها تاء فوقانیة مفتوحة و بفتح الواو و الکاف المشددة امر علی الغیب و التذکیر و البناء للفاعل من باب التفعل و کسرت اللام للوصل المُؤْمِنُوْنَ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساکنة بین المیمین واو الانضمام ما قبلها و بکسر المیم الثانیة جمع اسم الفاعل من باب الافعال و بوضع مجعودة علی الواو بغیر لونها للقراءتین ایة بالاتفاق  (ابراهیم/۱۲): وَ مَا لَنَا کما تقدم اَلَّا بفتح الهمزة و تشدید اللام رسم موصولا بالاتفاق اصله ان الناصبة و لا النافیة ادغمت النون فی اللام نَتَوَکَّلَ بالنون مفتوحة و بالفتحات و تشدید الکاف علی المتکلم معه غیره منصوب عَلَی اللهِ کما تقدما و قَدْ هَدةنَا ماضي معلوم و بفتح الدال و برسم الالف بعدها یاء تغلیبا للاصل علی مراد الامالة و باثبات الف الضمیر للتطرف سُبُلَنَا بضم السین المهملة والباء الموحدة
از 510