کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 375 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
المفعول من باب التفعیل یعنی مجتمعة ایدیهم و ارجلهم الی رقابهم فِی الْاَصْفَادِ باثبات همزة الوصل و بفتح همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد اللام جمع الصفد بالصاد المهملة ای القید و باثبات الالف بعد الفاء علی الاکثر و حذفها الجزري ایة بالاتفاق و باظهار الدال عند الجمهور سوی ابی عمر وفانه یدغمها فی سین  (ابراهیم/۵۰): سَرَابِیْلُهُمْ فی الوصل و سرابیلهم باثبات الالف بعد الراء مع انه منتهی الجموع موازن لمفاعیل لقلة دوره فی المصحف ثم هو مرفوع و بوصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنْ الجارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و السرابیل القمص قَطِرَانٍ قرأها الجمهور کلمة واحدة و فیه ثلث لغات المشهور فتح القاف و کسر الطاء المهملة و جاء بفتح القاف و کسرها مع سکون الطاء و باثبات الالف بعد الراء وفاقا مخفوض منون و هو معروف یطلی به الجمل فی الحر للتبرید وفی الجرب لیحترق الجرب بحدته و رواه زید عن یعقوب انه جعلها کلمتین قِطْرٍ بکسر القاف و سکون الطاء مخفوضا منونا بمعنی النحاس او الصفر المذاب و انٍ بالمد منونا بمعنی المتناهي فی الحر نعت قطر اصله اتي حذفت الیاء للتنوین و لذا یقف یعقوب علیه بالیاء و الرسم صالح وَ تَغْشی بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون العین المعجمة و فتح الشین المعجمة علی التانیث و البناء للفاعل و برسم الالف فی الاخریاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة و قرئ تَغَشّی بفتح التاء و الغین و الشین المشددة علی ان اصلة تتغشی من باب التفعل حذفت احدی التاءین کذا فی الکشاف و الرسم صالح وُجُوْهَهُمُ منصوب و بوصل الضمیر النَّارُ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون مرفوع
المفعول من باب التفعیل یعنی مجتمعة ایدیهم و ارجلهم الی رقابهم فِی الْاَصْفَادِ باثبات همزة الوصل و بفتح همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد اللام جمع الصفد بالصاد المهملة ای القید و باثبات الالف بعد الفاء علی الاکثر و حذفها الجزري ایة بالاتفاق و باظهار الدال عند الجمهور سوی ابی عمر وفانه یدغمها فی سین  (ابراهیم/۵۰): سَرَابِیْلُهُمْ فی الوصل و سرابیلهم باثبات الالف بعد الراء مع انه منتهی الجموع موازن لمفاعیل لقلة دوره فی المصحف ثم هو مرفوع و بوصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنْ الجارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و السرابیل القمص قَطِرَانٍ قرأها الجمهور کلمة واحدة و فیه ثلث لغات المشهور فتح القاف و کسر الطاء المهملة و جاء بفتح القاف و کسرها مع سکون الطاء و باثبات الالف بعد الراء وفاقا مخفوض منون و هو معروف یطلی به الجمل فی الحر للتبرید وفی الجرب لیحترق الجرب بحدته و رواه زید عن یعقوب انه جعلها کلمتین قِطْرٍ بکسر القاف و سکون الطاء مخفوضا منونا بمعنی النحاس او الصفر المذاب و انٍ بالمد منونا بمعنی المتناهي فی الحر نعت قطر اصله اتي حذفت الیاء للتنوین و لذا یقف یعقوب علیه بالیاء و الرسم صالح وَ تَغْشی بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون العین المعجمة و فتح الشین المعجمة علی التانیث و البناء للفاعل و برسم الالف فی الاخریاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة و قرئ تَغَشّی بفتح التاء و الغین و الشین المشددة علی ان اصلة تتغشی من باب التفعل حذفت احدی التاءین کذا فی الکشاف و الرسم صالح وُجُوْهَهُمُ منصوب و بوصل الضمیر النَّارُ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون مرفوع
از 510