معلوم و بفتح الصاد المهملة و سكون الياء التحتانية و بتطويل تاء المخاطب مفتوحة قَبْلُ بفتح القاف و سكون الباء الموحدة مبني علي الضم وَ كُنْتَ ماض معلوم و بتطويل تاء المخاطب مِنَ كما تقدم الْمُفْسِدِيْنَ باثبات همزة الوصل جمع اسم الفاعل من باب الافعال اية بالاتفاق (یونس/۹۲): فَالْيُوْمَ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء منصوب نُنَجِّيْكَ بالنون مضمومة قرأه يعقوب و سهل وقتيبة بسكون النون الثانية و تخفيف الجيم مكسورة علي لفظ التعظيم و البناء للفاعل من باب الافعال و قرأ الباقون بفتح النون الثانية و كسر الجيم مشددة من باب التفعيل و الرسم واحد و بوصل الضمير و قرئ ننحيك بالحاء المهملة مشددة كذا في الكشاف و الرسم صالح له بِبَدَنِكَ بوصل الباء الجارة و بفتح الباء الثانية و الدال و وصل الضمير اي جسدك و هي قراءة الجمهور و قرأ ابوحنيفة رحمه الله بِاَبْدَانِكَ بالجمع كذا في الكشاف و لا يحتمله الرسم و لا يستقيم المعني ايضا الا بالتاويل باجزاء البدن او با بدان عسكره لِتَكُوْنَ بوصل لام كي مكسورة و بالتاء الفوقانية مفتوحة علي التانيث منصوب بتقديران لِمَنْ موصولة و بوصل لام الجر خَلْفَكَ بفتح الخاء المعجمة و سكون اللام و بالفاء عند الجمهور منصوب و بوصل الضمير و قرئ بالقاف بدل الفاء بلفظ الماضي اي لخالقك كذا في الكشاف و الرسم صالح و علي هذه القراءة لِتَكُوْنَ بالتاء علي الخطاب ءَايَةً بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط منصوبة وَ اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون كَثِيْراً منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين  مِنَ جارة فتحت النون في الوصل النَّاسِ باثبات همزة الوصل

معلوم و بفتح الصاد المهملة و سكون الياء التحتانية و بتطويل تاء المخاطب مفتوحة قَبْلُ بفتح القاف و سكون الباء الموحدة مبني علي الضم وَ كُنْتَ ماض معلوم و بتطويل تاء المخاطب مِنَ كما تقدم الْمُفْسِدِيْنَ باثبات همزة الوصل جمع اسم الفاعل من باب الافعال اية بالاتفاق (یونس/۹۲): فَالْيُوْمَ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء منصوب نُنَجِّيْكَ بالنون مضمومة قرأه يعقوب و سهل وقتيبة بسكون النون الثانية و تخفيف الجيم مكسورة علي لفظ التعظيم و البناء للفاعل من باب الافعال و قرأ الباقون بفتح النون الثانية و كسر الجيم مشددة من باب التفعيل و الرسم واحد و بوصل الضمير و قرئ ننحيك بالحاء المهملة مشددة كذا في الكشاف و الرسم صالح له بِبَدَنِكَ بوصل الباء الجارة و بفتح الباء الثانية و الدال و وصل الضمير اي جسدك و هي قراءة الجمهور و قرأ ابوحنيفة رحمه الله بِاَبْدَانِكَ بالجمع كذا في الكشاف و لا يحتمله الرسم و لا يستقيم المعني ايضا الا بالتاويل باجزاء البدن او با بدان عسكره لِتَكُوْنَ بوصل لام كي مكسورة و بالتاء الفوقانية مفتوحة علي التانيث منصوب بتقديران لِمَنْ موصولة و بوصل لام الجر خَلْفَكَ بفتح الخاء المعجمة و سكون اللام و بالفاء عند الجمهور منصوب و بوصل الضمير و قرئ بالقاف بدل الفاء بلفظ الماضي اي لخالقك كذا في الكشاف و الرسم صالح و علي هذه القراءة لِتَكُوْنَ بالتاء علي الخطاب ءَايَةً بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط منصوبة وَ اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون كَثِيْراً منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين  مِنَ جارة فتحت النون في الوصل النَّاسِ باثبات همزة الوصل