- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
الواو الساكنة في الاخر بالاتفاق فان اصله يدعوا و ذلك علي اللفظ لان الواو ساقطة في اللفظ للدرج قال الداني حدثني ابومسلم محمد بن احمد الكاتب قال ثنا الانباري قال و حذفت الواو من اربعة افعال مرفوعة اولها في سبحٰنِ وَ يَدْعُ ٱلاِنْسَانُ بِالشَّرِ قال السيوطي في الاتقان قال الزركشي السرفي حذفها التنبيه علي سرعة وقوع الفعل و سهولته علي الفاعل فان الانسان يسهل عليه الشر و يسارع فيه كما يسارع في الخير بل اتيان الشر اليه من جهه ذاته اقرب اليه من الخبر ٱلاِنْسَانُ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد السين علي الاكثر و حذفها الجزري مرفوع بِالشَّرِّ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و بفتح الشين المعجمة و تشديد الراء دُعَآءَهُ بضم الدال و باثبات الالف بعد العين وفاقا و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوبة مضاف الي الضمير بِالْخَيْرِ باثبات همزة الوصل منصوب متصلة بالباء الجارة وَ كَانَ كمامر في اوائل الورد ٱلاِنْسَانُ كما تقدم عَجُوْلًا بفتح العين المهملة و ضم الجيم علي زنة فعول منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الاسراء/۱۲): وَ جَعَلْنَا كمامر الَّيْلَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره منصوب وَ النَّهَارَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الهاء وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب ءَايَتَيْنِ بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و بفتح التاء و كسر النون تثنية ءاية فَمَحَوْنَا بوصل الفاء ماض معلوم و بفتح الحاء
الواو الساكنة في الاخر بالاتفاق فان اصله يدعوا و ذلك علي اللفظ لان الواو ساقطة في اللفظ للدرج قال الداني حدثني ابومسلم محمد بن احمد الكاتب قال ثنا الانباري قال و حذفت الواو من اربعة افعال مرفوعة اولها في سبحٰنِ وَ يَدْعُ ٱلاِنْسَانُ بِالشَّرِ قال السيوطي في الاتقان قال الزركشي السرفي حذفها التنبيه علي سرعة وقوع الفعل و سهولته علي الفاعل فان الانسان يسهل عليه الشر و يسارع فيه كما يسارع في الخير بل اتيان الشر اليه من جهه ذاته اقرب اليه من الخبر ٱلاِنْسَانُ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد السين علي الاكثر و حذفها الجزري مرفوع بِالشَّرِّ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و بفتح الشين المعجمة و تشديد الراء دُعَآءَهُ بضم الدال و باثبات الالف بعد العين وفاقا و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوبة مضاف الي الضمير بِالْخَيْرِ باثبات همزة الوصل منصوب متصلة بالباء الجارة وَ كَانَ كمامر في اوائل الورد ٱلاِنْسَانُ كما تقدم عَجُوْلًا بفتح العين المهملة و ضم الجيم علي زنة فعول منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الاسراء/۱۲): وَ جَعَلْنَا كمامر الَّيْلَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره منصوب وَ النَّهَارَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الهاء وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب ءَايَتَيْنِ بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و بفتح التاء و كسر النون تثنية ءاية فَمَحَوْنَا بوصل الفاء ماض معلوم و بفتح الحاء