کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 259 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الفاعل كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم اِلٰي بالياء جَهَنَّمَ بتشديد النون و بفتح الميم في الخفض لانه غير مجري وِرْدًا بكسر الواو و سكون الراء منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اي عطاشا اية بالاتفاق (مریم/۸۷): لَا يَمْلِكُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر اللام علي الغيب و البناء للفاعل الشَّفَاعَةَ باثبات همزة الوصل و بفتح الشين و باثبات الالف بعد الفاء علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط منصوبة اِلَّا حرف استثناء مَنِ موصولة كسرت النون وصلا اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمٰنِ عَهْدًا الكل كما تقدم اية بالاتفاق وَ قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع اتَّخَذَ كما تقدم الرَّحْمٰنُ كما تقدم الا انه مرفوع وَلَدًا كما تقدم ايه بالاتفاق (مریم/۸۹): لَقَدْ بوصل لام الابتداء و باظهار الدال عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في جيم جِئْتُمْ و هو ماض معلوم و بكسر الجيم و برسم الهمزة الساكنة بعدها ياء و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و اختلف في الميم سكونا و ضما شَيْاً بالياء وفاقا و سكونها و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعدها  و وضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اِذًا بكسر الهمزة عند الجمهور و بتشديد الدال المهملة و قرئ بفتح الهمزة و هما لغتان بمعني قال ابن خالويه الاِدّو الاَدّ يعني بالكسر و الفتح العجب و قيل العظيم المنكر كذا في الكشاف و الرسم واحد ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (مریم/۹۰): تَكَادُ قرأه
الفاعل كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم اِلٰي بالياء جَهَنَّمَ بتشديد النون و بفتح الميم في الخفض لانه غير مجري وِرْدًا بكسر الواو و سكون الراء منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اي عطاشا اية بالاتفاق (مریم/۸۷): لَا يَمْلِكُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر اللام علي الغيب و البناء للفاعل الشَّفَاعَةَ باثبات همزة الوصل و بفتح الشين و باثبات الالف بعد الفاء علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط منصوبة اِلَّا حرف استثناء مَنِ موصولة كسرت النون وصلا اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمٰنِ عَهْدًا الكل كما تقدم اية بالاتفاق وَ قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع اتَّخَذَ كما تقدم الرَّحْمٰنُ كما تقدم الا انه مرفوع وَلَدًا كما تقدم ايه بالاتفاق (مریم/۸۹): لَقَدْ بوصل لام الابتداء و باظهار الدال عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في جيم جِئْتُمْ و هو ماض معلوم و بكسر الجيم و برسم الهمزة الساكنة بعدها ياء و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و اختلف في الميم سكونا و ضما شَيْاً بالياء وفاقا و سكونها و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعدها  و وضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اِذًا بكسر الهمزة عند الجمهور و بتشديد الدال المهملة و قرئ بفتح الهمزة و هما لغتان بمعني قال ابن خالويه الاِدّو الاَدّ يعني بالكسر و الفتح العجب و قيل العظيم المنكر كذا في الكشاف و الرسم واحد ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (مریم/۹۰): تَكَادُ قرأه
از 735