کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 574 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
انه خبر مبتدأ محذوف اي هو عالم و عن رويس وجه و هو الرفع في الابتداء و الخفض في الوصل و قرأ الباقون بالخفض صفة لله في قوله سُبْحٰنَ اللهِ و علي الوجهين مضاف الْغَيْبِ ‏باثبات همزة الوصل وَ الشَّهَادَةِ باثبات همزة الوصل و بفتح الشين المعجمة و باثبات الالف بعد الهاء علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التاء في الٰاخر هاء مع النقط مخفوضة فَتَعٰلٰي بوصل الفاء و بالفتحات ماض معلوم من باب التفاعل و بحذف الالف بعد العين بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة عَمَّا كما تقدم يُشْرِكُوْنَ بالياء التحتانية مضمومة و كسر الراء مخففة علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافعال اية بالاتفاق (المؤمنون/۹۷): قُلْ امر و اختلف في ادغام اللام في راء رَّبِّ و هو بتشديد الباء مكسورة لانه منادي مضاف الي الياء حذفت منه حرف النداء و ياء الاضافة بالاتفاق اِمَّا بكسر الهمزة و تشديد الميم رسمت موصولة بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره اصلها اِنْ مَا ان حرف شرط و ما زائدة للتاكيد تُرِيَنِّيْ بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر الراء علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال و بوصل نون التاكيد الثقيلة و فتح الياء التحتانية قبلها و بكسون ياء الاضافة وفاقا و لم تلحقه نون الوقاية لمكان نون التاكيد الثقيلة و قري بالهمزة موضع الياء قبل النون قال الزمخشري و هي ضعيفة مَا يُوْعَدوْنَ بالياء التحتانية مضمومة و فتح العين علي الغيب و البناء للمفعول من باب الافعال اية بالاتفاق (المؤمنون/۹۴): رَبِّ كما تقدم فَلَا تَجْعَلْنِيْ بوصل الفاء بلا الناهية و بالتاء الفوقانية مفتوحة
انه خبر مبتدأ محذوف اي هو عالم و عن رويس وجه و هو الرفع في الابتداء و الخفض في الوصل و قرأ الباقون بالخفض صفة لله في قوله سُبْحٰنَ اللهِ و علي الوجهين مضاف الْغَيْبِ ‏باثبات همزة الوصل وَ الشَّهَادَةِ باثبات همزة الوصل و بفتح الشين المعجمة و باثبات الالف بعد الهاء علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التاء في الٰاخر هاء مع النقط مخفوضة فَتَعٰلٰي بوصل الفاء و بالفتحات ماض معلوم من باب التفاعل و بحذف الالف بعد العين بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة عَمَّا كما تقدم يُشْرِكُوْنَ بالياء التحتانية مضمومة و كسر الراء مخففة علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافعال اية بالاتفاق (المؤمنون/۹۷): قُلْ امر و اختلف في ادغام اللام في راء رَّبِّ و هو بتشديد الباء مكسورة لانه منادي مضاف الي الياء حذفت منه حرف النداء و ياء الاضافة بالاتفاق اِمَّا بكسر الهمزة و تشديد الميم رسمت موصولة بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره اصلها اِنْ مَا ان حرف شرط و ما زائدة للتاكيد تُرِيَنِّيْ بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر الراء علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال و بوصل نون التاكيد الثقيلة و فتح الياء التحتانية قبلها و بكسون ياء الاضافة وفاقا و لم تلحقه نون الوقاية لمكان نون التاكيد الثقيلة و قري بالهمزة موضع الياء قبل النون قال الزمخشري و هي ضعيفة مَا يُوْعَدوْنَ بالياء التحتانية مضمومة و فتح العين علي الغيب و البناء للمفعول من باب الافعال اية بالاتفاق (المؤمنون/۹۴): رَبِّ كما تقدم فَلَا تَجْعَلْنِيْ بوصل الفاء بلا الناهية و بالتاء الفوقانية مفتوحة
از 735