کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 5 صفحه 108 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
ابوعمرو فی لام لِنَفْسِه, و هو بوصل لام الجرم مكسورة و بفتح النون و سکون الفاء و بوصل الضمیر وَ مَنْ کما تقدم کَفَرَ ماض معلوم و بفتح الفاء فَاِنَّ بوصل الفاء و بکسر الهمزة و تشدید النون رَبِّیْ کما تقدم غَنِیٌّ بتشدید الیاء علی زنة فعیل من الغناء مرفوع و کذا کَرِیْمٌ آیة بالاتفاق (نمل/۴۱): قَالَ کما تقدم نَکِّرُوْا بفتح النون و کسر الکاف مشددة و ضم الراء امر من باب التفعیل و بزیادة الالف بعد واو الجمع لَهَا بوصل لام الجر مفتوحة عَرْشَهَا منصوب و بوصل الضمیر نَنْظُرْ بنونین الاولی مفتوحة نون المضارعة و الثانیة ساکنة فاء الفعل و بضم الظآء المعجمة المشالة علی التعظیم و البناء للفاعل و بجزم الراء علی جواب الامر فی المشهورة وقرئ بالرفع علی الاستیناف کذا فی الکشاف و الرسم صالح له اَتَهْتَدِیْ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتدآء و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح التاء الاخری و کسر الدال المهملة علی التانیث و البناء للفاعل من باب الافتعال و باثبات الیاء الساکنة فی الاخر بالاتفاق اَمْ حرف تردید تَکُوْنُ بالتاء الفوقانیة مفتوحة علی التانیث و البناء للفاعل من الافعال الناقصة مرفوع مِنَ جارة فتحت النون فی الوصل الَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و بکسر الذال لَا یَهْتَدُوْنَ کما تقدم الا انه بلا النافیة و بالواو بعد الدال بعدها نون الرفع علی الجمع آیة بالاتفاق (نمل/۴۲): فَلَمَّا کما تقدم جَآءَتْ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجیم و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها و بتطویل تاء التانیث ساکنة و لم یذکر احد زیادة الیاء بین الجیم و الالف فیه قِیْلَ ماض مجهل و اختلف فی القاف کسرا و ضما مع
ابوعمرو فی لام لِنَفْسِه, و هو بوصل لام الجرم مكسورة و بفتح النون و سکون الفاء و بوصل الضمیر وَ مَنْ کما تقدم کَفَرَ ماض معلوم و بفتح الفاء فَاِنَّ بوصل الفاء و بکسر الهمزة و تشدید النون رَبِّیْ کما تقدم غَنِیٌّ بتشدید الیاء علی زنة فعیل من الغناء مرفوع و کذا کَرِیْمٌ آیة بالاتفاق (نمل/۴۱): قَالَ کما تقدم نَکِّرُوْا بفتح النون و کسر الکاف مشددة و ضم الراء امر من باب التفعیل و بزیادة الالف بعد واو الجمع لَهَا بوصل لام الجر مفتوحة عَرْشَهَا منصوب و بوصل الضمیر نَنْظُرْ بنونین الاولی مفتوحة نون المضارعة و الثانیة ساکنة فاء الفعل و بضم الظآء المعجمة المشالة علی التعظیم و البناء للفاعل و بجزم الراء علی جواب الامر فی المشهورة وقرئ بالرفع علی الاستیناف کذا فی الکشاف و الرسم صالح له اَتَهْتَدِیْ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتدآء و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح التاء الاخری و کسر الدال المهملة علی التانیث و البناء للفاعل من باب الافتعال و باثبات الیاء الساکنة فی الاخر بالاتفاق اَمْ حرف تردید تَکُوْنُ بالتاء الفوقانیة مفتوحة علی التانیث و البناء للفاعل من الافعال الناقصة مرفوع مِنَ جارة فتحت النون فی الوصل الَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و بکسر الذال لَا یَهْتَدُوْنَ کما تقدم الا انه بلا النافیة و بالواو بعد الدال بعدها نون الرفع علی الجمع آیة بالاتفاق (نمل/۴۲): فَلَمَّا کما تقدم جَآءَتْ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجیم و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها و بتطویل تاء التانیث ساکنة و لم یذکر احد زیادة الیاء بین الجیم و الالف فیه قِیْلَ ماض مجهل و اختلف فی القاف کسرا و ضما مع
از 600