- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
في الهاء ضما و سكونا الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ كلاهما باثبات همزة الوصل مرفوعان و بالكاف بعد الحاء في الثاني اية بالاتفاق (فاطر/۳): يٰٓاَيُّهَا بحذف الالف من حرف النداء و بوصل الياء بهمزة ايها و هو بياء واحدة مضمومة مشددة و باثبات الالف في الاخر بالاتفاق النَّاسُ باثبات همزة الوصل مرفوع و الباقي كما تقدم اذْكُرُوْ باثبات همزة الوصل امر و بضم الكاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع نِعْمَتَ بكسر النون و سكون العين و بتطويل التاء بالاتفاق قال الداني و كل ما في كتاب الله عزوجل من ذكر النعمة فهو بالهاء الا احدعشر حرفا و ذكر في التفصيل و في فاطر اذكروا نعمت الله عليكم و تابعه الشاطبي و غيره منصوب مضاف اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض عَلَيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما هَلْ حرف استفهام مِنْ جارة خَالِقٍ اسم فاعل و باثبات الالف بعد الخاء المعجمة بالاتفاق غَيْرُ قرأه ابوجعفر و حمزة و الكسائي و خلف بالخفض علي انه صفة خالق علي اللفظ و قرأ الباقون بالرفع علي انه صفة خالق علي المحل لان من زائدة و التقدير هل خالقٌ غيرُ الله و قرئ بالنصب علي الاستثناء كذا في الكشاف و الرسم واحد و علي الوجوه مضاف اللهِ كما تقدم يَرْزُقُكُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الزاي علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع و اختلف في اظهار القاف و ادغامها في الكاف و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنَ الجارة و بدن السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و فتحت النون في الوصل السَّمَآءِ باثبات
في الهاء ضما و سكونا الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ كلاهما باثبات همزة الوصل مرفوعان و بالكاف بعد الحاء في الثاني اية بالاتفاق (فاطر/۳): يٰٓاَيُّهَا بحذف الالف من حرف النداء و بوصل الياء بهمزة ايها و هو بياء واحدة مضمومة مشددة و باثبات الالف في الاخر بالاتفاق النَّاسُ باثبات همزة الوصل مرفوع و الباقي كما تقدم اذْكُرُوْ باثبات همزة الوصل امر و بضم الكاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع نِعْمَتَ بكسر النون و سكون العين و بتطويل التاء بالاتفاق قال الداني و كل ما في كتاب الله عزوجل من ذكر النعمة فهو بالهاء الا احدعشر حرفا و ذكر في التفصيل و في فاطر اذكروا نعمت الله عليكم و تابعه الشاطبي و غيره منصوب مضاف اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض عَلَيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما هَلْ حرف استفهام مِنْ جارة خَالِقٍ اسم فاعل و باثبات الالف بعد الخاء المعجمة بالاتفاق غَيْرُ قرأه ابوجعفر و حمزة و الكسائي و خلف بالخفض علي انه صفة خالق علي اللفظ و قرأ الباقون بالرفع علي انه صفة خالق علي المحل لان من زائدة و التقدير هل خالقٌ غيرُ الله و قرئ بالنصب علي الاستثناء كذا في الكشاف و الرسم واحد و علي الوجوه مضاف اللهِ كما تقدم يَرْزُقُكُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الزاي علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع و اختلف في اظهار القاف و ادغامها في الكاف و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنَ الجارة و بدن السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و فتحت النون في الوصل السَّمَآءِ باثبات