من باب التفعيل و برسم الالف في الاخرياء لوقوعها خامسة علي مراد الامالة فَاِذَا بوصل الفاء و بالالف بعد الذال جَآءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجيم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها و في مصاحف اهل مكة بزيادة الياء بين الجيم و الالف ذكره الداني نقلا عن ابي‌حاتم و تعقبه بانه لم نجده كذلك في مصاحف اهل الامصار اَجَلُهُمْ بفتح الهمزة و الجيم مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اجتمع هنا همزتان مفتوحتان اخرجاء و اول اجلهم فقرأ قالون و البزي و ابوعمرو بحذف احداهما و سهل ابوجعفر و ورش و قنبل و رويس الهمزه الثانية بين بين و ورش و قنبل قد يبدلان الثانية الفا فيمدان مدا طويلا للساكنين و الباقون حققوا الهمزتين فعلي قراءة ابي‌عمرو و من وافقه لا توضع مجعودة بعد الالف جاء و كذا هو مرسوم في مصحف الجزري فَاِنَّ بوصل الفاء و بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم اِلا انه منصوب كَانَ كما تقدم بِعِبَادِهٖ بوصل الباء الجارة و بكسر العين جمع عبد و باثبات الالف بعد الباء الثانية بالاتفاق بَصِيْرًا فعيل من البصر منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق

ثمانونَ وَ ثلثُ ايَاتٍ عند الكوفيين وَ ثمانون وَ اثنَان عند المدنيين و المكي و البصريين و الشامي و اختلف في تفصيلها ايضا كذا قالوا و ليس بسديد كما ستقف ان شاء الله تعالي بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ (یس/۱): يٰٓس موصول

من باب التفعيل و برسم الالف في الاخرياء لوقوعها خامسة علي مراد الامالة فَاِذَا بوصل الفاء و بالالف بعد الذال جَآءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجيم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها و في مصاحف اهل مكة بزيادة الياء بين الجيم و الالف ذكره الداني نقلا عن ابي‌حاتم و تعقبه بانه لم نجده كذلك في مصاحف اهل الامصار اَجَلُهُمْ بفتح الهمزة و الجيم مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اجتمع هنا همزتان مفتوحتان اخرجاء و اول اجلهم فقرأ قالون و البزي و ابوعمرو بحذف احداهما و سهل ابوجعفر و ورش و قنبل و رويس الهمزه الثانية بين بين و ورش و قنبل قد يبدلان الثانية الفا فيمدان مدا طويلا للساكنين و الباقون حققوا الهمزتين فعلي قراءة ابي‌عمرو و من وافقه لا توضع مجعودة بعد الالف جاء و كذا هو مرسوم في مصحف الجزري فَاِنَّ بوصل الفاء و بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم اِلا انه منصوب كَانَ كما تقدم بِعِبَادِهٖ بوصل الباء الجارة و بكسر العين جمع عبد و باثبات الالف بعد الباء الثانية بالاتفاق بَصِيْرًا فعيل من البصر منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق

ثمانونَ وَ ثلثُ ايَاتٍ عند الكوفيين وَ ثمانون وَ اثنَان عند المدنيين و المكي و البصريين و الشامي و اختلف في تفصيلها ايضا كذا قالوا و ليس بسديد كما ستقف ان شاء الله تعالي بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ (یس/۱): يٰٓس موصول