کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 556 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و الجيم بينهما عين مهملة ساكنة ماض معلوم من باب الاستفعال و اختلف في الميم سكونا و ضما بِه موصول رِيْحٌ بِكسر الراء و سكون الياء التحتانية علي التوحيد بالاتفاق مرفوع علي الخبر للمحذوف اي هي ريح و قيل بدل ما و هو مرفوع المحل فِيْهَا بوصل الضمير عَذَابٌ كما تقدم الا انه مرفوع منون اَلِيْمٌ فعيل بمعني مؤلم مرفوع علي نعت عذاب ٰاية بالاتفاق (احقاف/۲۵): تُدَمِّرُ بالتاء الفوقانية مضمومة و فتح الدال المهملة و كسر الميم مشددة علي التانيث و البناء للفاعل من باب التفعيل في المشهورة نظرا الي تانيث الريح سماعا و قرئ بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الدال و ضم الميم مخففة من دمر كنصر اذا هلك علي التذكير و البناء للفاعل لان تانيث الريح ليس بحقيقي كذا في الكشاف و هما لغتان بمعني و الرسم واحد و علي القراءتين مرفوع كُلَّ بتشديد اللام منصوب مضاف شَيْءٍ بالياء الساكنة بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الياء و بوضع مجعودة موقعها بِاَمْرِ بوصل الباء الجارة و بفتح الهمزة و سكون الميم مضاف و باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في راء رَبِّهَا و هو بتشديد الباء و وصل الضمير فَاَصْبَحُوْا بوصل الفاء و بفتح الهمزة و الباء الموحدة من الافعال الناقصة و بزيادة الالف بعد واو الجمع لَا يُرٰي قرأه يعقوب و عاصم و حمزة و خلف بالياء التحتانية مضمومة و فتح الراء علي التذكير و البناء للمفعول و رفعوا مسٰكنهم علي نيابة الفاعل و تذكير الفعل مع تانيث مسٰكنهم نظرا الي المعني لان
و الجيم بينهما عين مهملة ساكنة ماض معلوم من باب الاستفعال و اختلف في الميم سكونا و ضما بِه موصول رِيْحٌ بِكسر الراء و سكون الياء التحتانية علي التوحيد بالاتفاق مرفوع علي الخبر للمحذوف اي هي ريح و قيل بدل ما و هو مرفوع المحل فِيْهَا بوصل الضمير عَذَابٌ كما تقدم الا انه مرفوع منون اَلِيْمٌ فعيل بمعني مؤلم مرفوع علي نعت عذاب ٰاية بالاتفاق (احقاف/۲۵): تُدَمِّرُ بالتاء الفوقانية مضمومة و فتح الدال المهملة و كسر الميم مشددة علي التانيث و البناء للفاعل من باب التفعيل في المشهورة نظرا الي تانيث الريح سماعا و قرئ بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الدال و ضم الميم مخففة من دمر كنصر اذا هلك علي التذكير و البناء للفاعل لان تانيث الريح ليس بحقيقي كذا في الكشاف و هما لغتان بمعني و الرسم واحد و علي القراءتين مرفوع كُلَّ بتشديد اللام منصوب مضاف شَيْءٍ بالياء الساكنة بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الياء و بوضع مجعودة موقعها بِاَمْرِ بوصل الباء الجارة و بفتح الهمزة و سكون الميم مضاف و باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في راء رَبِّهَا و هو بتشديد الباء و وصل الضمير فَاَصْبَحُوْا بوصل الفاء و بفتح الهمزة و الباء الموحدة من الافعال الناقصة و بزيادة الالف بعد واو الجمع لَا يُرٰي قرأه يعقوب و عاصم و حمزة و خلف بالياء التحتانية مضمومة و فتح الراء علي التذكير و البناء للمفعول و رفعوا مسٰكنهم علي نيابة الفاعل و تذكير الفعل مع تانيث مسٰكنهم نظرا الي المعني لان
از 680