بعد الکاف بالاتفاق مخفوض علی نعت ضلل ٰایة بالاتفاق )الملک/۱۰): وَ قَالُوْا کما تقدم لَوْ شرطیة کُنَّا بضم الکاف من الافعال الناقصة وَ بتشدید النون وَ باثبات الف الضمیر للتطرف نَسْمَعُ بالنون مفتوحة و فتح المیم علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل مرفوع اَوْ حرف تردید نَعْقِلُ بالنون مفتوحة و کسر القاف علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل مرفوع مَا نافیة کُنَّا کما تقدم فِیْ اَصْحٰبِ بفتح الهمزة جمع الصاحب وَ بحذف الالف بعد الحاء بالاتفاق کما ضبطه الدانی مضاف السَّعِیْرِ کما تقدم ٰایة بالاتفاق )الملک/۱۰): فَاعْتَرَفُوْا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و بفتح التاء الفوقانیة و الراء ماض معلوم من باب الافتعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع بِذَنْبِهِمْ بوصل الباء الجارة و بفتح الذال المعجمة و سکون النون و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما فَسُحْقًا بوصل الفاء و بضم السین المهملة قرأه الکسائی و ابوجعفر بخلاف عن ابن وردان بضم الحاء المهملة و قرأ الباقون بسکونها و هما لغتان بمعنی واحد ای فبعدا منصوب علی المصدر وقع موقع الدعاء ای فاسحقهم الله سحقا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین لِّاَصْحٰبِ السَّعِیْرِ بوصل لام الجر مکسورة و الباقی کما تقدم ٰایة بالاتفاق  )الملک/۱۲): اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون الَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و کسر الذال یَخْشَوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و سکون الخاء و فتح الشین المعجمتین علی الغیب و البناء

بعد الکاف بالاتفاق مخفوض علی نعت ضلل ٰایة بالاتفاق )الملک/۱۰): وَ قَالُوْا کما تقدم لَوْ شرطیة کُنَّا بضم الکاف من الافعال الناقصة وَ بتشدید النون وَ باثبات الف الضمیر للتطرف نَسْمَعُ بالنون مفتوحة و فتح المیم علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل مرفوع اَوْ حرف تردید نَعْقِلُ بالنون مفتوحة و کسر القاف علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل مرفوع مَا نافیة کُنَّا کما تقدم فِیْ اَصْحٰبِ بفتح الهمزة جمع الصاحب وَ بحذف الالف بعد الحاء بالاتفاق کما ضبطه الدانی مضاف السَّعِیْرِ کما تقدم ٰایة بالاتفاق )الملک/۱۰): فَاعْتَرَفُوْا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و بفتح التاء الفوقانیة و الراء ماض معلوم من باب الافتعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع بِذَنْبِهِمْ بوصل الباء الجارة و بفتح الذال المعجمة و سکون النون و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما فَسُحْقًا بوصل الفاء و بضم السین المهملة قرأه الکسائی و ابوجعفر بخلاف عن ابن وردان بضم الحاء المهملة و قرأ الباقون بسکونها و هما لغتان بمعنی واحد ای فبعدا منصوب علی المصدر وقع موقع الدعاء ای فاسحقهم الله سحقا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین لِّاَصْحٰبِ السَّعِیْرِ بوصل لام الجر مکسورة و الباقی کما تقدم ٰایة بالاتفاق  )الملک/۱۲): اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون الَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و کسر الذال یَخْشَوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و سکون الخاء و فتح الشین المعجمتین علی الغیب و البناء