کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 7 صفحه 540 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
علی نعت عذابا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق )الجن/۱۸): وَ اَنَّ بفتح الهمزة بالاتفاق لانه مما یوحی الیه کما تقدم و بتشدید النون و قدر بعضهم اللام علی انه عله للنهی و تعقب علیه بانه یبطل فائدة الفاء الْمَسٰجِدِ جمع مسجد و باثبات همزة الوصل وَ بحذف الالف بعد السین بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره منصوب علی اسم ان لِلّهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر فَلَا تَدْعُوْا بوصل الفاء بلا الناهیة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون الدال المهملة و ضم العین المهملة نهی علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد الواو مَعَ بفتح المیم و العین  مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل اَحَدًا بفتح الهمزة و الحاء المهملة منصوب علی مفعول فلا تدعوا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق وَ اَنَّهُ قرأه نافع و ابوبکر بکسر الهمزة علی الاستیناف و فتحها الباقون علی انه مما اوحی الیه وَ بتشدید النون و وصل الضمیر لَمَّا کما تقدم اداة شرط قَامَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد القاف عَبْدُ بفتح العین المهملة و سکون الباء الموحدة مرفوع علی فاعل قام مضاف الی اللهِ و هو باثبات همزة الوصل و المراد به نبینا صلی الله علیه و سلم کان یصلی ببطن نخلة و یقرأ القرٰان فجاءت الجن و عکفوا علیه یَدْعُوْهُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل و بدون زیادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق ضمیر المفعول کَادُوْا ماض من افعال المقاربة و باثبات الالف بعد الکاف بالاتفاق و بزیادة الالف
علی نعت عذابا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق )الجن/۱۸): وَ اَنَّ بفتح الهمزة بالاتفاق لانه مما یوحی الیه کما تقدم و بتشدید النون و قدر بعضهم اللام علی انه عله للنهی و تعقب علیه بانه یبطل فائدة الفاء الْمَسٰجِدِ جمع مسجد و باثبات همزة الوصل وَ بحذف الالف بعد السین بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره منصوب علی اسم ان لِلّهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر فَلَا تَدْعُوْا بوصل الفاء بلا الناهیة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون الدال المهملة و ضم العین المهملة نهی علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد الواو مَعَ بفتح المیم و العین  مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل اَحَدًا بفتح الهمزة و الحاء المهملة منصوب علی مفعول فلا تدعوا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق وَ اَنَّهُ قرأه نافع و ابوبکر بکسر الهمزة علی الاستیناف و فتحها الباقون علی انه مما اوحی الیه وَ بتشدید النون و وصل الضمیر لَمَّا کما تقدم اداة شرط قَامَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد القاف عَبْدُ بفتح العین المهملة و سکون الباء الموحدة مرفوع علی فاعل قام مضاف الی اللهِ و هو باثبات همزة الوصل و المراد به نبینا صلی الله علیه و سلم کان یصلی ببطن نخلة و یقرأ القرٰان فجاءت الجن و عکفوا علیه یَدْعُوْهُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل و بدون زیادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق ضمیر المفعول کَادُوْا ماض من افعال المقاربة و باثبات الالف بعد الکاف بالاتفاق و بزیادة الالف
از 800