- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها منصوب علی مفعول لا نرید و بدون زیادة الالف عوض التنوین لورود النصب علی الهمزة بعد الالف کما ضبطه الدانی وَ لَا زیدت لا لتاکید النفی شُکُوْرًا بضم الشین المعجمة و الکاف مصدر ای شکرا مَنصوب عطفا علی جزاء وَ بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة )الانسان/۱۰): اِنَّا کما تقدم اوائل السورة نَخَافُ بالنون مفتوحة و فتح الخاء المعجمة علی المتکلم معه غیره و باثبات الالف بعد الخاء بالاتفاق مرفوع مَنْ جارة رَّبِّنَا بتشدید الباء و باثبات الف الضمیر للتطرف یَوْمًا کما تقدم عَبُوْسًا بفتح العین المهملة و ضم الباء الموحدة ٰاخره سین مهملة فعول منصوب علی نعت یوما اَی یوما یکلح الوجوه و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین قَمْطَرِیْرًا بفتح القاف و الطاء المهملة بینهما میم ساکنة و کسر الراء و سکون الیاء التحتانیة ای شدید العبوس من اقطرت الناقة اذا رفعت ذنبها و جمعت قطریها مشتق من القطر و المیم مزیدة مَنصوب علی النعت بعد النعت لیوما و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة )الانسان/۱۱): فَوَقٰـهُمُ بوصل الفاء و بفتح الواو و القاف مخففة ماض معلوم و برسم الالف بعد القاف یاء تغلیبا للاصل علی مراد الامالة و بوصل الضمیر اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع علی فاعل و قی شَرَّ کما تقدم الا انه مَنصوب علی ثانی مفعولی وقی مضاف الی ذٰلِکَ و هو بحذف الالف بعد الذال بالاتفاق الْیَوْمَ باثبات همزة الوصل مخفوض علی بدل ذلک و هو مجرور المحل لاضافة شرالیه وَ لَقّٰهُمْ بتشدید القاف مفتوحة ماض معلوم من باب التفعیل و برسم الالف
صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها منصوب علی مفعول لا نرید و بدون زیادة الالف عوض التنوین لورود النصب علی الهمزة بعد الالف کما ضبطه الدانی وَ لَا زیدت لا لتاکید النفی شُکُوْرًا بضم الشین المعجمة و الکاف مصدر ای شکرا مَنصوب عطفا علی جزاء وَ بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة )الانسان/۱۰): اِنَّا کما تقدم اوائل السورة نَخَافُ بالنون مفتوحة و فتح الخاء المعجمة علی المتکلم معه غیره و باثبات الالف بعد الخاء بالاتفاق مرفوع مَنْ جارة رَّبِّنَا بتشدید الباء و باثبات الف الضمیر للتطرف یَوْمًا کما تقدم عَبُوْسًا بفتح العین المهملة و ضم الباء الموحدة ٰاخره سین مهملة فعول منصوب علی نعت یوما اَی یوما یکلح الوجوه و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین قَمْطَرِیْرًا بفتح القاف و الطاء المهملة بینهما میم ساکنة و کسر الراء و سکون الیاء التحتانیة ای شدید العبوس من اقطرت الناقة اذا رفعت ذنبها و جمعت قطریها مشتق من القطر و المیم مزیدة مَنصوب علی النعت بعد النعت لیوما و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة )الانسان/۱۱): فَوَقٰـهُمُ بوصل الفاء و بفتح الواو و القاف مخففة ماض معلوم و برسم الالف بعد القاف یاء تغلیبا للاصل علی مراد الامالة و بوصل الضمیر اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع علی فاعل و قی شَرَّ کما تقدم الا انه مَنصوب علی ثانی مفعولی وقی مضاف الی ذٰلِکَ و هو بحذف الالف بعد الذال بالاتفاق الْیَوْمَ باثبات همزة الوصل مخفوض علی بدل ذلک و هو مجرور المحل لاضافة شرالیه وَ لَقّٰهُمْ بتشدید القاف مفتوحة ماض معلوم من باب التفعیل و برسم الالف