الضم بعد الکسر کیئسوا وسئلت وبارئکم وفئة وسنقرئک. وتحذف اذا کانت مفتوحة وبعدها ألف کمآب. أو مضمومة وبعدها واو کبدءوکم ورءوس. أو مکسورة و بعدها یاء کبئیس. وان سکن ما قبلها تحذف نحو: یسئمون سوءة أخیه و نساءکم إِلا إِذا کانت مکسورة بعد ألف فانها ترسم یاء نحو قائمة أو مضمومة بعدها فانها ترسم واوا کهاؤم (وأما التی تقع طرفا) فانها ترسم إِذا تحرک ما قبلها بصورة الحرف الذی منه حرکته بأی حرکة تحرکت هی کبد أوقرئ ویستهزئ. وإِن سکن ما قبلها لم ترسم. نحو: ملء والمرء ووشیء وسوء. وقروء هذا هو القیاس فی العربیة وخط المصاحف العثمانیة. وجاءت أحرف فی خط المصاحف خارجة عن القیاس لمعنی مقصود ووجه مستقیم یعلمه من قدر للسلف قدرهم و عرف لهم حقهم.
فمما خرج عنه من الهمز الساکن المتوسط(رءیا بمریم) کتبوه بیاء واحدة فحذفوا صورة الهمزة کراهة اجتماع المثلین(وتؤی وتؤیه) کتبوهما بواو واحدة کذلک أیضا: (والرءیا) المضموم الراء کیف وقع. کتبوه بحذف الواو صورة الهمزة خوف اشتباهها بالراء لقربهما شکلا فی الخط القدیم(وفادرءتم) لم یکتبوا الالف التی بعد رائه کما حذفوا الالف التی بعددا له(وامتلأت واطمأننتم) فرسما بحذف الألف فی أکثر العراقیة والمدنیة($نص علی ذلک الغازی ابن قیس.$) وکذا أخطأنا بالبقرة عند أبی داود والعمل بالألف فیهن(واستأجره واستأجرت). و یستأذن کیف جاء. وفاذا استأذنوک. ویستأخرون بالیاء أو التاء سوی موضع الاعراف والمستأخرین ومستأنسین نص علی حذف الألف «صورة الهمزة فیهن، أبو داود وعلیه العمل.»
وخرج من المتطرف (هئ ویهئ ومکر السئ والمکر السیء) رسمت فی بعض المصاحف ألفا کراهة اجتماع المثلین. وإِنکار الدانی کتابة ذلک بالالف تعقبه السخاوی بأنه رآه کذلک فی المصحف الشامی وأیده ابن الجزری بمشاهدته فیه کذلک. والعمل علی رسمه یاء فی الأربعة.

الضم بعد الکسر کیئسوا وسئلت وبارئکم وفئة وسنقرئک. وتحذف اذا کانت مفتوحة وبعدها ألف کمآب. أو مضمومة وبعدها واو کبدءوکم ورءوس. أو مکسورة و بعدها یاء کبئیس. وان سکن ما قبلها تحذف نحو: یسئمون سوءة أخیه و نساءکم إِلا إِذا کانت مکسورة بعد ألف فانها ترسم یاء نحو قائمة أو مضمومة بعدها فانها ترسم واوا کهاؤم (وأما التی تقع طرفا) فانها ترسم إِذا تحرک ما قبلها بصورة الحرف الذی منه حرکته بأی حرکة تحرکت هی کبد أوقرئ ویستهزئ. وإِن سکن ما قبلها لم ترسم. نحو: ملء والمرء ووشیء وسوء. وقروء هذا هو القیاس فی العربیة وخط المصاحف العثمانیة. وجاءت أحرف فی خط المصاحف خارجة عن القیاس لمعنی مقصود ووجه مستقیم یعلمه من قدر للسلف قدرهم و عرف لهم حقهم.
فمما خرج عنه من الهمز الساکن المتوسط(رءیا بمریم) کتبوه بیاء واحدة فحذفوا صورة الهمزة کراهة اجتماع المثلین(وتؤی وتؤیه) کتبوهما بواو واحدة کذلک أیضا: (والرءیا) المضموم الراء کیف وقع. کتبوه بحذف الواو صورة الهمزة خوف اشتباهها بالراء لقربهما شکلا فی الخط القدیم(وفادرءتم) لم یکتبوا الالف التی بعد رائه کما حذفوا الالف التی بعددا له(وامتلأت واطمأننتم) فرسما بحذف الألف فی أکثر العراقیة والمدنیة($نص علی ذلک الغازی ابن قیس.$) وکذا أخطأنا بالبقرة عند أبی داود والعمل بالألف فیهن(واستأجره واستأجرت). و یستأذن کیف جاء. وفاذا استأذنوک. ویستأخرون بالیاء أو التاء سوی موضع الاعراف والمستأخرین ومستأنسین نص علی حذف الألف «صورة الهمزة فیهن، أبو داود وعلیه العمل.»
وخرج من المتطرف (هئ ویهئ ومکر السئ والمکر السیء) رسمت فی بعض المصاحف ألفا کراهة اجتماع المثلین. وإِنکار الدانی کتابة ذلک بالالف تعقبه السخاوی بأنه رآه کذلک فی المصحف الشامی وأیده ابن الجزری بمشاهدته فیه کذلک. والعمل علی رسمه یاء فی الأربعة.