کتاب: سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين 54 پدیدآورندگان: علی محمد الضباع، محمد علي خلف الحسيني
This is where your will put whatever you like...
لشائ فیها أیضا($وقیل فی کل القرآن ونقله بعضهم عن مصحف عبد الله.$) وبعد نون أنا حیث وقع. والظنونا بالأحزاب. وبعد لام الرسولا والسبیلا وکلاهما بالأحزاب وسلسلا بالدهر. وبعد لام الرسول والبیلا وکلاهما بالأحزاب وسلاسلا بالدهر. وبعد الهمزة المصورة واوا فی جزاؤا وتفتؤا وأخوتهما وإِن امرؤا فی النساء. وبعد الألف المرسومة واوا فی الربوا($وکذا من ربا علی أحد القولین فیه.$) . وقبل الباء فی کلمة ابن حیث أتی($ولکن الألف فی ابن وکذا الکنا وأنا لیست زائدة حقیقة لأن الزائد حقیقة هو ما لا یلفظ به لا وصلا ولا وقفا والألف فی هذه الکلمات الثلاث لیست کذلک لثبوتها فی ابن ابتداء لجمیع القراء و ثبوتها فی لکنا وقفا لجمیع القراء و وصلا لابن عامر و ثبوتها فی أنا وقفا لجمیع القراء ولا شک أن الرسم مبنی علی الوقف والابتداء فلما ثبتت فی أحدهما لم تکن زائدة حقیقة فاطلاق الزیادة علیها تسامح ولا ضرر فی مثل ذلک لأن المقصود حصول الفائدة للمتعلم.$) وبین التاء والیاء فی لا تیأسوا بیوسف. وبین الیاءین فی یایئس بیوسف والرعد ـ وعلی جواز حذف الألف وإِثباتها فی استیئسوا واستیئس بیوسف وحسن الوجهین أبو داود واستحب الحذف وشهَّره الدانی لکثرته فی مصاحف العراق. وبعد اللام ألف فی لأاوضعوا فی التوبة. واختار أبو داود الحذف. ونقل أبو داود ایضا عن بعض المصاحف المدنیة زیادة ألف بعد الجیم فی وجائ بالنبین بالزمر وجائ یومئذ بالفجر. وبعد اللام ألف فی لأاتوها فی الأحزاب، لأنتم فی الحشر ولالی بآل عمران والصافات لکنه اختار حزفها وعلیه العمل فی لأنتم ولأتووها ولالی معا. وأما وجائ معا فبالألف. وتبعه الشاطبی علی ذکر الخلاف فی وجائ معا ولالی معا فیهما من زیادات العقیلة علی المقنع($لأنه لم یذکرها فیه وإِنما ذکرها فی محکمه وذکر فیه الخلاف فیهما أیضا فلیعلم.$).
واتفق الشیخان علی زیادة الألف بعد واو الجمع المتطرفة المتصلة بالفعل أو باسم الفاعل نحو: آمنوا. ولا تفسدوا وفاسعوا وکاشفوا ومرسلوا. وخرج عن ذلک ستة أفعال وهی باءو. وجاءو حیث وقعا. وفاءو بالبقرة. وعتو بالفرقان. وسعو بسبأ وتبوءو بالحشر فرسمت بدون ألف وذکرا الخلاف فی لتربوا فی الروم($وحکیاه عن الحلوانی عن الشامیة وأغفل الخراز هذین الحرفین.$) وآذوا فی الأحزاب والعمل فیها علی الألف.
لشائ فیها أیضا($وقیل فی کل القرآن ونقله بعضهم عن مصحف عبد الله.$) وبعد نون أنا حیث وقع. والظنونا بالأحزاب. وبعد لام الرسولا والسبیلا وکلاهما بالأحزاب وسلسلا بالدهر. وبعد لام الرسول والبیلا وکلاهما بالأحزاب وسلاسلا بالدهر. وبعد الهمزة المصورة واوا فی جزاؤا وتفتؤا وأخوتهما وإِن امرؤا فی النساء. وبعد الألف المرسومة واوا فی الربوا($وکذا من ربا علی أحد القولین فیه.$) . وقبل الباء فی کلمة ابن حیث أتی($ولکن الألف فی ابن وکذا الکنا وأنا لیست زائدة حقیقة لأن الزائد حقیقة هو ما لا یلفظ به لا وصلا ولا وقفا والألف فی هذه الکلمات الثلاث لیست کذلک لثبوتها فی ابن ابتداء لجمیع القراء و ثبوتها فی لکنا وقفا لجمیع القراء و وصلا لابن عامر و ثبوتها فی أنا وقفا لجمیع القراء ولا شک أن الرسم مبنی علی الوقف والابتداء فلما ثبتت فی أحدهما لم تکن زائدة حقیقة فاطلاق الزیادة علیها تسامح ولا ضرر فی مثل ذلک لأن المقصود حصول الفائدة للمتعلم.$) وبین التاء والیاء فی لا تیأسوا بیوسف. وبین الیاءین فی یایئس بیوسف والرعد ـ وعلی جواز حذف الألف وإِثباتها فی استیئسوا واستیئس بیوسف وحسن الوجهین أبو داود واستحب الحذف وشهَّره الدانی لکثرته فی مصاحف العراق. وبعد اللام ألف فی لأاوضعوا فی التوبة. واختار أبو داود الحذف. ونقل أبو داود ایضا عن بعض المصاحف المدنیة زیادة ألف بعد الجیم فی وجائ بالنبین بالزمر وجائ یومئذ بالفجر. وبعد اللام ألف فی لأاتوها فی الأحزاب، لأنتم فی الحشر ولالی بآل عمران والصافات لکنه اختار حزفها وعلیه العمل فی لأنتم ولأتووها ولالی معا. وأما وجائ معا فبالألف. وتبعه الشاطبی علی ذکر الخلاف فی وجائ معا ولالی معا فیهما من زیادات العقیلة علی المقنع($لأنه لم یذکرها فیه وإِنما ذکرها فی محکمه وذکر فیه الخلاف فیهما أیضا فلیعلم.$).
واتفق الشیخان علی زیادة الألف بعد واو الجمع المتطرفة المتصلة بالفعل أو باسم الفاعل نحو: آمنوا. ولا تفسدوا وفاسعوا وکاشفوا ومرسلوا. وخرج عن ذلک ستة أفعال وهی باءو. وجاءو حیث وقعا. وفاءو بالبقرة. وعتو بالفرقان. وسعو بسبأ وتبوءو بالحشر فرسمت بدون ألف وذکرا الخلاف فی لتربوا فی الروم($وحکیاه عن الحلوانی عن الشامیة وأغفل الخراز هذین الحرفین.$) وآذوا فی الأحزاب والعمل فیها علی الألف.
از 134