وقرأ ابن أبى عبلة: وعلى أسماعهم.
(الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۵۳)
وقرأ ابن أبي عبلة أسماعهم فطابق في الجمع بين القلوب والأسماع والأبصار. وأما الجمهور فقرءوا على التوحيد.
(البحر المحيط فى التفسير، ج۱، ص۸۱)
واختلفوا في الميم فكان ابن كثير يصل الميم بواو انضمت الهاء قبلها أو انكسرت فيقول عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضآلين (فاتحة الكتاب ۷) وعلى قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشوة (البقرة ۷) -- السبعة فی القرائات، ص۱۰۸--