وقرأ أبو عمر في رواية الأصمعي مرض ومرضا بسكون الراء. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۶۰--
والقراء على فتح راء مرض في الموضعين إلا الأصمعي، عن أبي عمرو، فإنه قرأ بالسكون فيهما، وهما لغتان كالحلب والحلب، والقياس الفتح، ولهذا قرأ به الجمهور. --البحر المحيط فى التفسير، ج۱، ص۹۵--
[وَكَذَا اجْمَعُوا]عَلى اخفا [النُّون الساكنة والتنوين] عِنْد بَاقِي حُرُوف المعجم والاخفاء حَال بَين الاظهار والادغام وَهُوَ عَار من التَّشْدِيد فاعلمه وَبِاللَّهِ التَّوْفِيق. --التیسیر فی القرائات السبع، ص۴۴--
الْفِرَاق و فِرَاق بيني و وَالْإِشْرَاق و إعْرَاضًا و إعراضهم و مدرارا و إسرارا و ضِرَارًا و فِرَارًا و الْفِرَار و إِبْرَاهِيم و إِسْرَائِيل و عمرَان و إرم ذَات و أمرا و ذكرا و سترا و وزرا و وصهرا و حجرا و إصرهم و إصرا و مصر و مصرا و قطرا و فطرت الله و وقرا مَا كَانَ من نَحْو هَذَا [ان ورشا] فاخلص الْفَتْح للراء فِي ذَلِك كُله من اجل حرف الاستعلاء والعجمة وتكرير الرَّاء مَفْتُوحَة ومضمومة. --التیسیر فی القرائات السبع، صص۵۱- ۵۲--