قرأءة يزيد بن قطيب أظلم على ما لم يسم فاعله.
(الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۸۶)
وقرأ يزيد بن قطيب والضحاك: وإذا أظلم مبنيا للمفعول. --البحر المحيط فى التفسير، ج۱، ص۱۴۷-
اعْلَم ان ورشا كَانَ يغلظ اللَّام اذا تحركت بِالْفَتْح ووليها من قبلهَا صَاد اَوْ ظاء اَوْ طاء وتحركت هَذِه الْحُرُوف الثَّلَاثَة بِالْفَتْح اَوْ سكنت لَا غير فالصاد نَحْو قَوْله الصلوة ومصلى وفيصلب وفصلى وَشبهه والظاء نَحْو واذا اظلم ويظلمون وبظلام وَشبهه والطاء نَحْو الطَّلَاق ومعطلة وَبَطل وَشبهه.
( التیسیر فی القرائات السبع، ص۵۳)