قراءة الجمهور: أتوا مبنيا للمفعول وحذف الفاعل للعلم به، وهو الخدم والولدان. يبين ذلك قراءة هارون الأعور والعتكي. (البحر المحيط فى التفسير، ج۱، ص۱۸۷)