في قراءة ابن مسعود: ثم عرضهن. وفي قراءة أبي: عرضها.
(التبيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۱۴۱)
وفي قرأ ءة أبي ثم عرضها وفي قرأ ءة ابن مسعود ثم عرضهن وعلى هاتين القرأ ءتين يصلح أن يكون عبارة عن الأسماء دون المسميات.
(مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۱۸۲)
وقرأ عبد الله عرضهن وقرأ أبي عرضها.
(الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۱۲۶)
قرأ أبي ثم عرضها. وقرأ عبد اللّه ثم عرضهن، والضمير عائد على الأسماء، فتكون هي المعروضة، أو يكون التقدير مسمياتها، فيكون المعروض المسميات لا الأسماء.
(البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۲۳۶)
واختلفوا في الميم فكان ابن كثير يصل الميم بواو انضمت الهاء قبلها أو انكسرت فيقول عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضآلين (فاتحة الكتاب ۷) وعلى قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشوة (البقرة ۷). -- السبعة فی القرائات، ص۱۰۸--