وروي عن ابي عبدالله السلمي انه قرأ لا ذلول بفتح اللام غير منون.
(التبيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۳۰۱)
حجّت
وذلك لا يجوز لانه ليس المراد النفي وانما المراد بها بقرة غير ذلول وعندنا انه يجوز في البقرة غير الذبح.
(التبيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۳۰۱)
وقرأ أبو عبد الرحمن السلمي لا ذلول بمعنى لا ذلول هناك أي حيث هي وهو نفي لذلها.
(الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۱۵۱)
[وَكَذَا اجْمَعُوا]عَلى اخفاء [النُّون الساكنة والتنوين] عِنْد بَاقِي حُرُوف المعجم (بغیر الراء وَاللَّام و الْمِيم وَالنُّون و الْيَاء وَالْوَاو و حُرُوف الْحلق السِّتَّة و الْبَاء) والاخفاء حَال بَين الاظهار والادغام وَهُوَ عَار من التَّشْدِيد فاعلمه وَبِاللَّهِ التَّوْفِيق.
(التیسیر فی القرائات السبع، ص۴۴)