قرئ بنصب الدال شاذاً فيكون نصبه على ان موضعه الجر بالكاف. وانما نصب على انه على وزن افعل لا ينصرف.
(التبيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۳۰۸)
قرأءة الأعمش بنصب الدال عطفا على الحجارة.
(الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۱۵۵)
قراءة الأعمش، بنصب الدال عطفا على، كالحجارة، قاله الزمخشري. وينبغي أن لا يصار إلى هذا إلا في هذه القراءة خاصة. وأما على قراءة الرفع، فلها التوجيه السابق الذي ذكرناه، ولا إضمار فيه، فكان أرجح.
(البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۴۲۴)