وقرأ الحسن فأينما تولوا بفتح التاء من التولي يريد فأينما توجهوا القبلة.
(الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۱۸۰)
قراءة الحسن: فأينما تولوا، جعله للغائب.
(البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۵۷۷)