کلمه: فَمَنِ سوره: البقرة آیه: 173
فَمَنِ مقایسه
التبيان في تفسير القرآن

قرأ نافع وابن عامر، وابن كثير، والكسائي بضم نون فمن اضطر الباقون بكسرها. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۸۳--

حجّت
من كسر النون فلا لتقاء الساكنين، ومن ضمها أتبع الضمة الضمة في الطاء. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۸۵--

كتاب مجمع البيان لعلوم القرآن

وقرأ أهل الحجاز والشام والكسائي فمن اضطر غير باغ بضم النون. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۱، ص۴۶۶--

حجّت
وقوله فمن اضطر بالضم فهو للاتباع كما ضمت همزة الوصل في انصروا وأما الكسرة فعلى أصل الحركة لالتقاء الساكنين وأما. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۱، ص۴۶۶--

البحر المحيط في التفسير

و اختلف القراء في حركة النون من قوله: فَمَنِ اضْطُرَّ، وَأَنِ احْكُمْ، وَلكِنِ انْظُرْ، وشبهه وحركة الدال من: وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ، والتاء من: وَ قالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ، وحركة التنوين من: فَتِيلًا انْظُرْ، ونحوه، وحركة اللام من نحو: قُلِ ادْعُوا اللَّهَ، والواو من نحو: أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ فكسر ذلك عاصم وحمزة، وحركها أبو عمرو، إلا في اللام والواو وعباس ويعقوب، إلا في الواو وضم باقي السبعة، إلا ابن ذكوان، فإنه كسر التنوين. وعنه في: بِرَحْمَةٍ ادْخُلُوا، وخَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ خلاف. --البحر المحيط في التفسير، ج‏۲، ص۱۱۷--

حجّت
وضابط هذا أنه يكون ضمة هذه الأفعال لازمة، فإن كانت عارضة، فالكسر نحو: أَنِ امْشُوا، وتوجيه الكسر أنه حركة التقاء الساكنين، والضم أنه اتباع. ولم يعتدوا بالساكن، لأنه حاجز غير حصين، أو ليدلوا على أن حركة همزة الوصل المحذوفة كانت ضمة. --البحر المحيط في التفسير، ج‏۲، ص۱۱۷--

كتاب السبعة في القراءات

وَاخْتلفُوا فِي ضم النُّون فِي قَوْله فَمن اضْطر ۱۷۳ وَأَخَوَاتهَا
فَقَرَأَ ابْن كثير وَنَافِع وَابْن عَامر وَالْكسَائِيّ فَمن اضْطر وأَن اقْتُلُوا أَو اخْرُجُوا النِّسَاء ۶۶ وَلَقَد استهزئ الْأَنْعَام ۱۰ والرعد ۳۲ والأنبياء ۴۱ وَقَالَت اخْرُج يُوسُف ۳۱ وَقل ادعوا
الله أَو ادعوا الرَّحْمَن الْإِسْرَاء ۱۱۰ وَمَا كَانَ مثله بِضَم ذَلِك كُله غير ابْن عَامر فَإِنَّهُ خالفهم فِي التَّنْوِين فِي أحرف فَقَرَأَ فتيلا انْظُر النِّسَاء ۴۹ ۵۰ ومُبين اقْتُلُوا يُوسُف ۸ ۹ ومسحورا انْظُر الْفرْقَان ۸ ۹ ومَحْظُورًا انْظُر الْإِسْرَاء ۲۰ ۲۱ بِكَسْر التَّنْوِين من رِوَايَة ابْن ذكْوَان وَكَانَ يضم كشجرة خبيثة اجتثت إِبْرَاهِيم ۲۶ بِضَم التَّنْوِين وَكَذَلِكَ برحمة ادخُلُوا الْجنَّة الْأَعْرَاف ۴۹ بِكَسْر النُّون للساكن الَّذِي لقيها فِي تِلْكَ الأحرف الَّتِي ذكرتها وبضم مَا سميت أَنه يضمه وَكَانَ عَاصِم وَحَمْزَة يكسران ذَلِك كُله لالتقاء الساكنين وَقَرَأَ أَبُو عَمْرو بِضَم الْوَاو من قَوْلهأَو اخْرُجُوا وَاللَّام وَالْوَاو من قَوْله قل ادعوا الله أَو ادعوا الرَّحْمَن وَالْوَاو من قَوْله أَو انقص المزمل ۳ وَاللَّام منقل انْظُرُوايُونُس ۱۰۱ وَاخْتلف عَنهُ فِي التَّاء من وَقَالَت اخْرُج فروى نصر بن عَليّ عَن أَبِيه عَن هرون عَن أبي عَمْرو بِالضَّمِّ
وَكَذَلِكَ النُّون من
فَمن اضْطر حَدثنَا عبيد الله بن عَليّ عَن نصر بن عَليّ عَن أَبِيه عَن هرون عَن أبي عَمْروفَمن اضْطر$$ بِضَم النُّون وروى اليزيدي وَغَيره بِالْكَسْرِ وَيكسر مَا عدا ذَلِك.--السبعة فی القرائات، ص۱۱۷۴-۱۷۵--