قرأ أبىّ وزيد بن ثابت: التابوه بالهاء وهي لغة الأنصار. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۲۹۳--
حجّت
وأمّا من قرأ بالهاء فهو «فاعول» عنده، إلا فيمن جعل هاءه بدلا من التاء، لاجتماعهما في الهمس وأنهما من حروف الزيادة. ولذلك أبدلت من تاء التأنيث. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۲۹۳--
وقرأ الجمهور: التابوت بالتاء؛ وقرأ أبيّ وزيد: بالهاء، وهي لغة الأنصار. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۵۸۱--