وقرأ أبوبكر عن عاصم ولكن لا يعلمون بالياء. الباقون بالتاء. --التبيان في تفسير القرآن، ج۴، ص۳۹۸--
حجّت
ومن قرأ بالتاء، فتقديره لاتعلمون أيها المخاطبون مالكل فريق منهم.
ومن قرأبالياء تقديره لكن لا يعلم كل فريق ماعلى الاخر من العقاب. --التبيان في تفسير القرآن، ج۴، ص۳۹۸--
قرأ أبو بكر لا يعلمون بالياء والباقون بالتاء. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۴، ص۶۴۳--
حجّت
وجه القراءة بالياء أنه حمل الكلام على كل لأنه وإن كان للمخاطبين فهو اسم ظاهر موضوع للغيبة فحمل على اللفظ دون المعنى. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۴، ص۶۴۳--
وَلكِنْ لا تَعْلَمُونَ قرئ بالياء والتاء. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۲، ص۱۰۳--
قرأ الجمهور بالتاء على الخطاب للسائلين أي لا تَعْلَمُونَ ما لكلّ فريق من العذاب أو تعلمون المقادير وصور العذاب قيل أو خطاب لأهل الدّنيا أي ولكن يا أهل الدّنيا لا تعلمون مقدار ذلك، وقرأ أبو بكر والمفضّل عن عاصم بالياء. --البحر المحيط فى التفسير، ج۵، ص۵۰--