وكذا حذفوها بعد الحاء فی قوله " اصحب النار " و " اصحب الجنة " و " اصحب مدین " وشبه. --المقنع، ص ۱۸--
اعلم ان الهمزة ترد علی ضربین: ساكنة و متحركة ... و اما المتحركة فتقع من الكلمة ابتداءً و وسطاً و طرفا. فاما التی تقع ابتداءً فانها ترسم بایّ حركة تحركت من فتح او كسر او ضم الفا لا غیر لانها لا تخفف رأسا من حیث كان التخفیف یقربها من الساكن و الساكن لا یقع اوّلاً فجُعلت لذلك علی صورة واحدة و اقتصر علی الألف دون الیاء و الواو من حیث شاركت الهمزة فی المخرج و فارقت اختیهـا فی الخفّة و ذلك نحو «اَمر، و اخذ، و أتی، و احمد، و ایّوب، و اِبرهیم، و اسمعیل، و استحق، و الا، و اما، و اذ، و إِذا، و اُنزل، و املی، و اولئك، و اوحی» و شبهه و كذلك حُكمها اِن اتّصل بها حرف دخیل زائد نحو «سأَصرف، و فبأیّ، و افأنت، و بأنّه، و كأنّه، و كأیّن، و بایمن، و لِإِیلف قریش، و لَبِإِمام، و فِلأُمة، و سأُنزل، و لَأُقطّعنّ» وشبهه. --المقنع، ص ۵۹ و ۶۰--
وكذا حذفوها بعد الحاء في قوله: اصحب النار واصحب الجنة واصحب مدین وشبهه. --المقنع، ص۱۸--
اعلم أن الهمزة ترد علی ضربین: ساكنة ومتحركة... وأما المتحركة فتقع من الكلمة ابتداءً ووسطاً وطرفا. فأما التي تقع ابتداءً فإنها ترسم بأيّ حركة تحركت من فتح أو كسر أو ضم ألفا لا غیر لأنها لا تخفف رأسا من حیث كان التخفیف یقربها من الساكن والساكن لا یقع أوّلاً فجُعلت لذلك علی صورة واحدة واقتصر علی الألف دون الیاء والواو من حیث شاركت الهمزة في المخرج وفارقت أختیهـا في الخفّة وذلك نحو: اَمر واَخذ واَتی واَحمد واَیّوب واِبرهیم واِسمعیل واِسحق واِلا واِما واِذ واِذا واُنزل واُملی واُولئك واوحی وشبهه وكذلك حُكمها إن اتّصل بها حرف دخیل زائد نحو: ساَصرف وفباَیّ واَفاَنت وباَنّه وكاَنّه وكاَیّن وبایمن ولِایلف قریش ولَباِمام وفلاُمه وساُنزل ولَاُقطّعنّ وشبهه. --المقنع، ص۵۹و۶۰--
كما تقدم آنفا. --نثر المرجان، ج۱، ص۱۷۴--
(بحذف الألف بعد الحاء بالاتفاق اختصارا كما نص علیه الداني وغیره) --نثر المرجان، ج۱، ص۱۷۴-- ذیل آیه ۸۱بقرة.
أصحب مذكور. --مختصر التبیین، ج۲، ص۱۷۱--
هذا أول موضع ورد فیه ذكره، ولم یتقدم له نظیر یدرج معه. واتفق الشیخان على حذف الألف كیف جاء، فذكره أبو عمرو في فصل «ما أجمع علیه كتاب المصاحف بالحذف» (پاورقی، همان صفحه). --مختصر التبیین، ج۲، ص۱۲۴--
واَصحـبِ بحذف الألف... --مختصر التبیین، ج۲، ص۲۰۴--