نَارًا وكذا مَا حَوْلَهُ ليسا بوقف؛ لأنهما من جملة ما ضربه الله مثلًا للمنافقين بالمستوقد نارًا، وبأصحاب الصيب، والفائدة لا تحصل إلَّا بجملة المثل. --منار الهدی، ج۱، ص۸۵--