تَتَّقونَ- لا: لأن الذي صفة الرب تعالي. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۲۹--
وكان قوله: لعلكم تتقون ليس بوقف لفصله بين البدل والمبدل منه وهما كالشيء الواحد، ومن حيث كونه رأس آية يجوز. --منار الهدی، ج۱، ص۶۴--
والوقف على: تتقون حسن وليس بتام لأن قوله: الذي جعل لكم الأرض فراشا نعت لـ الرب جل وعز. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۰۲--
وفي الوقف على لعلكم تتقون تقديرات ثلاثة، هذا أحدها، والتقدير الثاني أن يكون كافيًا على أن يكون الذي الثاني في موضع رفع على إضمار مبتدأ أو في موضع نصب بمعنى أعني، والتقدير الثالث أن يكون لعلكم تتقون تمامًا.
(القطع والائتناف، ص۴۳)
[والوقف علي] تتقون حسن. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۲۰--
تَتَّقونَ- لا: لأن الذي صفة الرب تعالي. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۲۹--
وكان قوله: لعلكم تتقون ليس بوقف لفصله بين البدل والمبدل منه وهما كالشيء الواحد، ومن حيث كونه رأس آية يجوز. --منار الهدی، ج۱، ص۸۷--