کلمه: حَيوّْةٍ سوره: البقرة آیه: 96
حَيوّْةٍ مـقـایـسه
المکتفی فی الوقف و الابتداء / دانی

وقال نافع: التمام على حيوة. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۲۴--

کتاب الوقف و الابتداء / سجاوندی

علی حیوة- ج: علی تقدیر: وَمِنَ الَّذین أشرکوا قومٌ یودٌ أحدُهم، ومن وقف علی أشرکوافتقدیره: أحرص الناس علی حیاة، وأحرص من الذین أشرکوا، و یود مستأنف، وإنما لم یدخل مِنْ في الناس ودخل في الذین أشرکوا لأنّ الیهود من الناس ولیسوا من المشرکین، مثاله الیاقوت أفضل الحجارة وأفضل من الدیباج والأول أوضح. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۳۳--

منار الهدی فی بیان الوقف و الابتداء / اشمونی

على حيوة (تام) عند نافع لأنَّ قوله يود أحدهم عنده جملة في موضع الحال من قوله ومن الذين أشركوا ويجوز أن يكون ومن الذين أشركوا في موضع رفع خبراً مقدماً تقديره ومن الذين أشركوا قوم يود أحدهم لو يعمر ألف سنة فعلى هذا يكون الوقف على حياة تاماً والأكثر على أن الوقف على أشركوا وهم المجوس كان الرجل منهم إذا عطس قيل له زي هزا رسال أي عش ألف سنة فاليهود أحرص على الحياة من المجوس الذين يقولون ذلك وذلك أن المجوس كانت تحية ملوكهم هذا عند عطاسهم ومصافحتهم. --منار الهدی، ج۱، ص۱۰۵--