واليوم الآخر تام لأن قوله ومن كفر وما بعده من قول الله عز وجل. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۲۶--
والیَومِ الآخِر- ط. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۳۵--
واليوم الآخر (حسن) وقيل تام لأنَّ ما بعده من قول الله لما روي عن مجاهد في هذه الآية قال استرزق إبراهيم لمن آمن بالله واليوم الآخر قال تعالى ومن كفر فأرزقه. --منار الهدی، ج۱، ص۱۱۲--