إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار ليس في الآية وقف إلى آخرها. --القطع والائتناف، ص۸۷ --
ولا هم ينظرون تام، ومثله الرحمن الرحيم ومثله لقومٍ يعقلون .--المكتفى في الوقف والابتدا، ص۲۸--
ولا وقف من قوله: إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ إلى يَعْقِلُونَ.
يَعْقِلُونَ تام. --منار الهدی، ج۱، ص۱۲۰--