لا يَرجِعونَ- لا: للعطف بـ [أو] [وهو] للتخيير، ومعني التخيير لا يبقي مع الفصل، ومَن جعل أو بمعني الواو كقوله تعالي أو يَزيدونَ جاؤ وقفه لعطف الجملتين مع أنها رأس آية وقد اعترضت بينهما آية علي تقدير: أو ومثلهم كصيب. --كتاب الوقف و الابتدا، صص۱۲۸-۱۲۹--
لَا يَرْجِعُونَ صالح، وقيل: لا يوقف عليه؛ لأنه لا يتم الكلام إلَّا بما بعده؛ لأنَّ قوله: أو كصيب معطوف على كمثل الذي استوقد نارًا، أو كمثل أصحاب صيب، فـ أو للتخيير، أي: أبحناكم أن تشبهوا هؤلاء المنافقين بأحد هذين الشيئين أو بهما معًا، وليست للشك؛ لأنه لا يجوز على الله تعالى. --منار الهدی، ج۱، ص۶۳--
والوقف على: يرجعون حسن وليس بتام لأن قوله: أو كصيب من السماء نسق على قوله: مثلهم كمثل الذي استوقد نارا أو كمثل صيب. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۰۱--
فهم لا يرجعون وقف صالح.
(القطع والائتناف، ص۴۱)
[الوقف علي] فهم لا يرجعون كاف. وقيل: تام. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۲۰--
لا يَرجِعونَ- لا: للعطف بـ [أو] [وهو] للتخيير، ومعني التخيير لا يبقي مع الفصل، ومَن جعل أو بمعني الواو كقوله تعالي أو يَزيدونَ جاؤ وقفه لعطف الجملتين مع أنها رأس آية وقد اعترضت بينهما آية علي تقدير: أو ومثلهم كصيب. --كتاب الوقف و الابتدا، صص۱۲۸-۱۲۹--
لَا يَرْجِعُونَ صالح، وقيل: لا يوقف عليه؛ لأنه لا يتم الكلام إلَّا بما بعده؛ لأنَّ قوله: أو كصيب معطوف على كمثل الذي استوقد نارًا، أو كمثل أصحاب صيب. --منار الهدی، ج۱، ص۸۶--