الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 1 صفحه 283 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
«يَأُوِلى الأَلببِ»($ من الآية ۱۹۶ البقرة.$)، وقوله تعالى: «لَعَلَّكُم تَتَفَكَّرُونَ»($ من الآية ۲۱۷ البقرة.$)، وقوله تعالى: «الحَيُّ القَيُّومُ»($ من الآية ۲۵۳ البقرة.$)، وقوله تعالى: «إِلَى النُّورِ»($ من الآية ۲۵۶ البقرة.$)، وقوله تعالى: «مِن خَلقٍ»($ من الآية ۱۹۹ البقرة.$) وقوله تعالى: «خَائِفِينَ»($ من الآية ۱۱۳ البقرة.$)، وفي آل عمران في قوله تعالى: «وَالِإنجِيلَ»($ من الآية ۲ آل عمران.$) وقوله تعالى: «والفُرقَانَ»($ من الآية ۳ آل عمران.$)، وفي قوله تعالى: «والإِنجِيلَ» في موضعه الثاني($من الآية ۴۸ آل عمران.$).
ومن حين لآخر كان ينبه على ما يشبه رأس الآية ولا يعدّه أحد من العادين. فقال عند قوله تعالى: «عَذَابٌ أَلِيمٌ»($ من الآية ۹۰ آل عمران.$): يشبه بفاصلة، وليس كذلك وقال عند قوله تعالى: «جَبَّارِينَ»($ من الآية ۲۴ المائدة.$)، وليس: «جَبَّارِينَ» برأس آية عند أحد من العادين. وقال عند قوله تعالى: «يُوصِي بِهَا أَو دَينٍ»($ من الآية ۱۱ النساء.$)، وليس هذا برأس آية.
لمست في منهج المؤلف ميزة لم تعهد عند غيره ولم يذكرها غيره، وبسبب خلو الكتب منها أثار المناقشون للرسائل العلمية اختلافا فيما بينهم. فالمؤلف رحمه الله كلما ذكر تعليلا للقراءة أو توجيها للرسم، فإنه يردفه ويعقب عليه بقوله: «هذا مع اتباعه من قرأ عليه» إشعارا منه بأن التعليل
«يَأُوِلى الأَلببِ»($ من الآية ۱۹۶ البقرة.$)، وقوله تعالى: «لَعَلَّكُم تَتَفَكَّرُونَ»($ من الآية ۲۱۷ البقرة.$)، وقوله تعالى: «الحَيُّ القَيُّومُ»($ من الآية ۲۵۳ البقرة.$)، وقوله تعالى: «إِلَى النُّورِ»($ من الآية ۲۵۶ البقرة.$)، وقوله تعالى: «مِن خَلقٍ»($ من الآية ۱۹۹ البقرة.$) وقوله تعالى: «خَائِفِينَ»($ من الآية ۱۱۳ البقرة.$)، وفي آل عمران في قوله تعالى: «وَالِإنجِيلَ»($ من الآية ۲ آل عمران.$) وقوله تعالى: «والفُرقَانَ»($ من الآية ۳ آل عمران.$)، وفي قوله تعالى: «والإِنجِيلَ» في موضعه الثاني($من الآية ۴۸ آل عمران.$).
ومن حين لآخر كان ينبه على ما يشبه رأس الآية ولا يعدّه أحد من العادين. فقال عند قوله تعالى: «عَذَابٌ أَلِيمٌ»($ من الآية ۹۰ آل عمران.$): يشبه بفاصلة، وليس كذلك وقال عند قوله تعالى: «جَبَّارِينَ»($ من الآية ۲۴ المائدة.$)، وليس: «جَبَّارِينَ» برأس آية عند أحد من العادين. وقال عند قوله تعالى: «يُوصِي بِهَا أَو دَينٍ»($ من الآية ۱۱ النساء.$)، وليس هذا برأس آية.
لمست في منهج المؤلف ميزة لم تعهد عند غيره ولم يذكرها غيره، وبسبب خلو الكتب منها أثار المناقشون للرسائل العلمية اختلافا فيما بينهم. فالمؤلف رحمه الله كلما ذكر تعليلا للقراءة أو توجيها للرسم، فإنه يردفه ويعقب عليه بقوله: «هذا مع اتباعه من قرأ عليه» إشعارا منه بأن التعليل
من 759