الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 101 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وكذا: «يأَدَمُ»($ سيأتي في الآية ۳۴ البقرة.$) و«يإِبرهِيمُ»($ من الآية ۷۵ هود.$) و«ياؤُلِى»($ من الآية ۱۷۸ البقرة.$) و«يأُختَ»($ من الآية ۲۷ مريم.$) و«يأَرضُ ابلَعِى»($ من الآية ۴۴ هود.$) و«يأَبَتِ»($ من الآية ۴ يوسف.$) و«يأَسَفى»($ من الآية ۸۴ يوسف.$) وشبهه($سقطت من: أ، ب، ج وما أثبت من: هـ وهامش ب.$).
والمحذوفة هي ألف النداء($مراده الألف الواقعة بعد ياء النداء، لأن الألف لا تقتضي النداء، والذي يأتي للنداء هو الياء، وقيل مجموع الحرفين الياء والألف المصاحبة لها كلاهما معا يفيد النداء، ومن ثم ساغ التعبير ب «ألف النداء». وذهب أحمد بن يحيى ثعلب وموافقوه، أن المحذوفة هي صورة الهمزة والمرسومة هي الألف الساكنة، وردّه أبو عمرو وقال: «وليس ذلك بالوجه وذهب علماء الرسم وجمهور النحاة إلى أن المحذوفة هي ألف النداء، لوقوعها طرفا، والهمزة وقعت ابتداء، ولأنها ساكنة، والثانية متحركة، ولأن التغيير في اجتماع  المثلين يلحق الأول دون الثاني قال أبو العباس المهدوي: وهو الأولى وصححه الداني وقال: «وبه أقول». انظر: المحكم ۱۵۳، تنبيه العطشان ۷۶، هجاء مصاحف الأمصار ۱۰۸، التبيان ۸۹، الجامع ۴۱.$)، بدليل إجماعهم على حذفها من قوله($سقطت من: ج.$): «يرَبِّ»($ من الآية ۳۰ الفرقان.$) و«يقَومِ»($ سيأتي في الآية ۵۳ البقرة.$) و«يبَنِى»($ من الآية ۳۹ البقرة، ووقع في عشرة مواضع.$) و«ينُوحُ»($ من الآية ۳۲ هود، وقعت في أربعة مواضع.$) و«يلُوطُ»($ من الآية ۸۰ هود لا غير.$)
وكذا: «يأَدَمُ»($ سيأتي في الآية ۳۴ البقرة.$) و«يإِبرهِيمُ»($ من الآية ۷۵ هود.$) و«ياؤُلِى»($ من الآية ۱۷۸ البقرة.$) و«يأُختَ»($ من الآية ۲۷ مريم.$) و«يأَرضُ ابلَعِى»($ من الآية ۴۴ هود.$) و«يأَبَتِ»($ من الآية ۴ يوسف.$) و«يأَسَفى»($ من الآية ۸۴ يوسف.$) وشبهه($سقطت من: أ، ب، ج وما أثبت من: هـ وهامش ب.$).
والمحذوفة هي ألف النداء($مراده الألف الواقعة بعد ياء النداء، لأن الألف لا تقتضي النداء، والذي يأتي للنداء هو الياء، وقيل مجموع الحرفين الياء والألف المصاحبة لها كلاهما معا يفيد النداء، ومن ثم ساغ التعبير ب «ألف النداء». وذهب أحمد بن يحيى ثعلب وموافقوه، أن المحذوفة هي صورة الهمزة والمرسومة هي الألف الساكنة، وردّه أبو عمرو وقال: «وليس ذلك بالوجه وذهب علماء الرسم وجمهور النحاة إلى أن المحذوفة هي ألف النداء، لوقوعها طرفا، والهمزة وقعت ابتداء، ولأنها ساكنة، والثانية متحركة، ولأن التغيير في اجتماع  المثلين يلحق الأول دون الثاني قال أبو العباس المهدوي: وهو الأولى وصححه الداني وقال: «وبه أقول». انظر: المحكم ۱۵۳، تنبيه العطشان ۷۶، هجاء مصاحف الأمصار ۱۰۸، التبيان ۸۹، الجامع ۴۱.$)، بدليل إجماعهم على حذفها من قوله($سقطت من: ج.$): «يرَبِّ»($ من الآية ۳۰ الفرقان.$) و«يقَومِ»($ سيأتي في الآية ۵۳ البقرة.$) و«يبَنِى»($ من الآية ۳۹ البقرة، ووقع في عشرة مواضع.$) و«ينُوحُ»($ من الآية ۳۲ هود، وقعت في أربعة مواضع.$) و«يلُوطُ»($ من الآية ۸۰ هود لا غير.$)
من 430