ومن: «الكفِرينَ» وقد ذكر($بحذف الألف باتفاق، لأنه جمع مذكر، وتقدم عند قوله: رب العلمين في أول الفاتحة.$).
ثم قال تعالى: «يكادُ البَرقُ» إلى قوله: «قَديرٌ»($ رأس الآية ۱۹ البقرة.$)، «أبصرَهُم» مذكور($تقدم نظيره في قوله: وعلى أبصرهم في الآية ۶ البقرة.$) و«كُلَّما» موصول($باتفاق المصاحف والرواة، وسيذكر المؤلف ما فيه الخلاف عند قوله عز وجل: كل ما ردوا إلى الفتنة في الآية ۹۰ النساء. وفي ب، ج، هـ: «موصول».$)، «أضَاءَ لَهُم مَّشَوا فِيهِ» مذكور($بزيادة ألف بعد واو الجمع، وتقدم عند قوله: إن الذين كفروا في الآية ۵.$) وكذا: «بِسَمعِهِم وأبصرَهِم».
ثم قال تعالى: «يأيُّهَا النّاسُ اعبُدُوا رَبَّكُم» إلى قوله: «تَتَّقونَ» رأس العشرين، وكتبوا بإجماع من الصحابة: «يأيُّها النّاسُ» بألف واحدة بين($مكررة في: هـ.$) الياءين، ولا خلاف في إثبات ألف($في ج، هـ: «الألف».$) بعد الهاء أين ما أتت هذه الكلمة($بإجماع كتاب المصاحف، ما عدا المواضع الثلاثة. انظر: المقنع ۲۰ تلخيص الفوائد ۵۰.$) إلا في ثلاثة مواضع، في النور($ستأتي في قوله تعالى: أيه المؤمنون في الآية ۳۱ النور.$) والزخرف($من قوله تعالى: يأيه الساحر في الآية ۴۸ الزخرف.$) والرحمن($ستأتي في قوله: أيه الثقلن في الآية ۲۹، وسيتكلم عليها في سورة النور أول مواضعها.$).

ومن: «الكفِرينَ» وقد ذكر($بحذف الألف باتفاق، لأنه جمع مذكر، وتقدم عند قوله: رب العلمين في أول الفاتحة.$).
ثم قال تعالى: «يكادُ البَرقُ» إلى قوله: «قَديرٌ»($ رأس الآية ۱۹ البقرة.$)، «أبصرَهُم» مذكور($تقدم نظيره في قوله: وعلى أبصرهم في الآية ۶ البقرة.$) و«كُلَّما» موصول($باتفاق المصاحف والرواة، وسيذكر المؤلف ما فيه الخلاف عند قوله عز وجل: كل ما ردوا إلى الفتنة في الآية ۹۰ النساء. وفي ب، ج، هـ: «موصول».$)، «أضَاءَ لَهُم مَّشَوا فِيهِ» مذكور($بزيادة ألف بعد واو الجمع، وتقدم عند قوله: إن الذين كفروا في الآية ۵.$) وكذا: «بِسَمعِهِم وأبصرَهِم».
ثم قال تعالى: «يأيُّهَا النّاسُ اعبُدُوا رَبَّكُم» إلى قوله: «تَتَّقونَ» رأس العشرين، وكتبوا بإجماع من الصحابة: «يأيُّها النّاسُ» بألف واحدة بين($مكررة في: هـ.$) الياءين، ولا خلاف في إثبات ألف($في ج، هـ: «الألف».$) بعد الهاء أين ما أتت هذه الكلمة($بإجماع كتاب المصاحف، ما عدا المواضع الثلاثة. انظر: المقنع ۲۰ تلخيص الفوائد ۵۰.$) إلا في ثلاثة مواضع، في النور($ستأتي في قوله تعالى: أيه المؤمنون في الآية ۳۱ النور.$) والزخرف($من قوله تعالى: يأيه الساحر في الآية ۴۸ الزخرف.$) والرحمن($ستأتي في قوله: أيه الثقلن في الآية ۲۹، وسيتكلم عليها في سورة النور أول مواضعها.$).