الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 66 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
و«أَزكى»($ من الآية ۲۳۰ البقرة، وقع في أربعة مواضع، وانظر قوله: «وإذا خلا» ۷۵ البقرة.$) و«أَبى»($ في أ: «أنى» وهو تصحيف، لأنها ستأتي وغير واضحة في ج، وما أثبت من: ب، هـ، وهي من الآية ۳۳ البقرة.$) و«سَعى»($ ستأتي في الآية ۱۱۳ البقرة.$) و«رَمى»($ في الآية ۱۷ الأنفال لا غير.$) و«تُتلى»($ في الآية ۱۰۱ آل عمران، وستأتي في الآية ۷۵ البقرة.$) و«تُدعى»($ في الآية ۲۷ الجاثية وبالياء في الآية ۷ الصف.$) و«لا يَخفى»($ من الآية ۵ آل عمران وفي ب: «ويخفى».$) «وَأَخفى»($ من الآية ۶ طه.$) «وَلا تَعرى»($ من الآية ۱۱۵ طه.$) «وَءَاتيكُم»($ من الآية ۲۲ المائدة.$) و«ءَاتيها»($ من الآية ۷ الطلاق، وقبلها في ب: «وءاتيهم» في الآية ۱۴۸ آل عمران.$) و«أَريكُم»($ من الآية ۱۵۲ آل عمران، وتصحفت في: ب$) و«لا يَصليهَا»($ من الآية ۱۵ اليل وتصحفت في: ب. وتوجيه رسمها بالياء ذكره أبو عمرو فقال: «اعلم أن المصاحف اتفقت على رسم ما كان من ذوات الياء، من الأسماء والأفعال بالياء على مراد الإمالة، وتغليب الأصل» قال الجعبري موضحا كلام الداني: «الدلالة على أصلها، وهو معنى قول المقنع على تغليب الأصل، ونقله المخللاتي. انظر: المقنع ۶۳، الجميلة ۱۰۶، الدرة ۴۸، إرشاد القراء ۶۷.$) وشبهه($في ب: «وشبه ذلك».$)، إلا في أصل مطرد، وسبعة أحرف متفرقة، فإن المصاحف($وقع فيها تصحيف في: ب.$) اتفقت على رسم($في ب: «رسمها بالألف» وما بينهما سقط.$) ذلك بالألف.
و«أَزكى»($ من الآية ۲۳۰ البقرة، وقع في أربعة مواضع، وانظر قوله: «وإذا خلا» ۷۵ البقرة.$) و«أَبى»($ في أ: «أنى» وهو تصحيف، لأنها ستأتي وغير واضحة في ج، وما أثبت من: ب، هـ، وهي من الآية ۳۳ البقرة.$) و«سَعى»($ ستأتي في الآية ۱۱۳ البقرة.$) و«رَمى»($ في الآية ۱۷ الأنفال لا غير.$) و«تُتلى»($ في الآية ۱۰۱ آل عمران، وستأتي في الآية ۷۵ البقرة.$) و«تُدعى»($ في الآية ۲۷ الجاثية وبالياء في الآية ۷ الصف.$) و«لا يَخفى»($ من الآية ۵ آل عمران وفي ب: «ويخفى».$) «وَأَخفى»($ من الآية ۶ طه.$) «وَلا تَعرى»($ من الآية ۱۱۵ طه.$) «وَءَاتيكُم»($ من الآية ۲۲ المائدة.$) و«ءَاتيها»($ من الآية ۷ الطلاق، وقبلها في ب: «وءاتيهم» في الآية ۱۴۸ آل عمران.$) و«أَريكُم»($ من الآية ۱۵۲ آل عمران، وتصحفت في: ب$) و«لا يَصليهَا»($ من الآية ۱۵ اليل وتصحفت في: ب. وتوجيه رسمها بالياء ذكره أبو عمرو فقال: «اعلم أن المصاحف اتفقت على رسم ما كان من ذوات الياء، من الأسماء والأفعال بالياء على مراد الإمالة، وتغليب الأصل» قال الجعبري موضحا كلام الداني: «الدلالة على أصلها، وهو معنى قول المقنع على تغليب الأصل، ونقله المخللاتي. انظر: المقنع ۶۳، الجميلة ۱۰۶، الدرة ۴۸، إرشاد القراء ۶۷.$) وشبهه($في ب: «وشبه ذلك».$)، إلا في أصل مطرد، وسبعة أحرف متفرقة، فإن المصاحف($وقع فيها تصحيف في: ب.$) اتفقت على رسم($في ب: «رسمها بالألف» وما بينهما سقط.$) ذلك بالألف.
من 430