- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«بُشرى»($ من الآية ۱۲۶ آل عمران، وفي ب، هـ: «البشرى» ۶۴ يونس، وبعدها: «بشريكم» ۱۲ الحديد- وكله مقصود.$) و«مُوسى»($ رسم بالياء على مراد الإمالة، وتغليب الأصل نص عليه الداني فيما اتفقت المصاحف على رسمه بالياء، وذكر المهدوي أن ألفه للتأنيث وزنه: «فعلى» وقيل: وزنه «مفعل» وهو مذهب سيبويه، وقيل إنه اسم أعجمي، واقتصر المؤلف في موضعه الأول على أن وزنه: «فعلى» وهو مذهب القراء واختاره المهدوي. وقبلها في ب: «وعسى». انظر: الموضح للمهدوي ۶۹، الإقناع ۱/ ۲۹۸، الموضح للداني ۲۹، الكتاب ۳/ ۲۱۳.$) و«عِيسى»($ رسم بالياء على مراد الإمالة ووزنه عند القراء: «فعلى»، وهو قول سيبويه، والياء فيه ملحقة، قال أبو على الفارسي: وليست للتأنيث، وقال بعضهم إن وزنه: «فعلل» واستدلوا على صحة ذلك بالجمع، واختار المهدوي أن وزنه «فعلى» وألفه للتأنيث، لأنك إذا ثنيت انقلبت الألف ياء؛ تقول: «موسيان» و «عيسيان». انظر: الموضح للمهدوي ۶۹، الموضح للداني ۲۹، الإقناع ۱/ ۲۹۸، الكتاب ۳/ ۲۱۳، الدر النثير ۲/ ۵۴۰. وفي هـ: «تقديم وتأخير».$) و«اخرى»($ من الآية ۱۰۱ النساء، وفي ب، هـ: إحدى.$) و«إحديهُما»($ من الآية ۲۸۱ البقرة.$) و«إحديهُنّ»($ من الآية ۲۰ النساء.$) و«بُشريكُم»($ من الآية ۱۲ الحديد. وفي ج: «مثويكم» وسقطت من: ب، هـ.$) و«أخريكُم»($ من الآية ۱۵۳ آل عمران، وقبلها في ب: «وأخرى» و «أخريهم» وهو كذلك.$) و«مُجريهَا ومُرسيهَا»($ سيأتي في الآية ۴۱ هود، ويأتي في الآية ۱۸۷ الأعراف.$) و«الهُدى»($ سيأتي في الآية ۱۸۴ البقرة بعدها في ب: «وهديهم» و «هويه».$) و«العَمى»($ من الآية ۱۶ فصلت لا غير.$) و«الهَوى»($ من الآية ۱۳۴ النساء وقعت في أربعة مواضع. وفي ج، هـ: «تقديم وتأخير» وسقطت من: ب.$) و«أَدنی»($ ستأتي في الآية ۶۰ البقرة.$)
و«بُشرى»($ من الآية ۱۲۶ آل عمران، وفي ب، هـ: «البشرى» ۶۴ يونس، وبعدها: «بشريكم» ۱۲ الحديد- وكله مقصود.$) و«مُوسى»($ رسم بالياء على مراد الإمالة، وتغليب الأصل نص عليه الداني فيما اتفقت المصاحف على رسمه بالياء، وذكر المهدوي أن ألفه للتأنيث وزنه: «فعلى» وقيل: وزنه «مفعل» وهو مذهب سيبويه، وقيل إنه اسم أعجمي، واقتصر المؤلف في موضعه الأول على أن وزنه: «فعلى» وهو مذهب القراء واختاره المهدوي. وقبلها في ب: «وعسى». انظر: الموضح للمهدوي ۶۹، الإقناع ۱/ ۲۹۸، الموضح للداني ۲۹، الكتاب ۳/ ۲۱۳.$) و«عِيسى»($ رسم بالياء على مراد الإمالة ووزنه عند القراء: «فعلى»، وهو قول سيبويه، والياء فيه ملحقة، قال أبو على الفارسي: وليست للتأنيث، وقال بعضهم إن وزنه: «فعلل» واستدلوا على صحة ذلك بالجمع، واختار المهدوي أن وزنه «فعلى» وألفه للتأنيث، لأنك إذا ثنيت انقلبت الألف ياء؛ تقول: «موسيان» و «عيسيان». انظر: الموضح للمهدوي ۶۹، الموضح للداني ۲۹، الإقناع ۱/ ۲۹۸، الكتاب ۳/ ۲۱۳، الدر النثير ۲/ ۵۴۰. وفي هـ: «تقديم وتأخير».$) و«اخرى»($ من الآية ۱۰۱ النساء، وفي ب، هـ: إحدى.$) و«إحديهُما»($ من الآية ۲۸۱ البقرة.$) و«إحديهُنّ»($ من الآية ۲۰ النساء.$) و«بُشريكُم»($ من الآية ۱۲ الحديد. وفي ج: «مثويكم» وسقطت من: ب، هـ.$) و«أخريكُم»($ من الآية ۱۵۳ آل عمران، وقبلها في ب: «وأخرى» و «أخريهم» وهو كذلك.$) و«مُجريهَا ومُرسيهَا»($ سيأتي في الآية ۴۱ هود، ويأتي في الآية ۱۸۷ الأعراف.$) و«الهُدى»($ سيأتي في الآية ۱۸۴ البقرة بعدها في ب: «وهديهم» و «هويه».$) و«العَمى»($ من الآية ۱۶ فصلت لا غير.$) و«الهَوى»($ من الآية ۱۳۴ النساء وقعت في أربعة مواضع. وفي ج، هـ: «تقديم وتأخير» وسقطت من: ب.$) و«أَدنی»($ ستأتي في الآية ۶۰ البقرة.$)