- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكتبوا «ءَاَنذَرتَهُم» بألف واحدة، وكذلك جميع ما أتى من مثله، مما يستفهم به كراهة($في أ، ب، ج: «كراهية» وما أثبت من: هـ.$) اجتماع($في ب: «إجماع» وهو تصحيف.$) ألفين، ويحتمل أن تكون المرسومة($سقطت من: ب.$) هي همزة الاستفهام، والمحذوفة همزة الأصل والقطع($ألف القطع تكون في كل ما كان على أربعة أحرف في ماضيه ومستقبله، وسميت ألف القطع لأنها تقطع في الأمر في الاستئناف والوصل، نحو: «أحسن» و «أكرم» و «أقام». انظر: معاني الحروف للرماني ۱۴۴.$) فعلى هذا تكون الهمزة في رأس الألف($وهو مذهب الفراء، وأحمد بن يحيى ثعلب، وابن كيسان، وحجتهم أنها مبتدأة وجاءت لمعنى.$)، ويحتمل أن تكون المرسومة هي الثانية، فتكون الهمزة حينئذ قبل المرسومة وتكون المرسومة هي همزة الأصل أو القطع($وهو مذهب الكسائي، وعلى هذا القول عامة أصحاب المصاحف، وصحح أبو عمرو الداني الوجهين، فقال: «والوجهان في ذلك صحيحان» واختار أن تكون المرسومة هي الثانية، فقال: «وهي عندي الثانية». واختار جماعة من العلماء إعمال القولين والجمع بين المذهبين، فاختاروا في المتفقتين مذهب الكسائي واختاروا في المختلفتين مذهب الفراء، لأن الجمع بين القولين أولى من طرح أحدهما، وعليه العمل. انظر: المحكم ۹۵، المقنع ۲۴، حلة الأعيان ۲۴۱، تنبيه العطشان ۱۲۲، كشف الغمام ۹۴.$).
وقد أتى في كتاب الله عز وجل من الاستفهام موضعان، دخلت فيه همزة الاستفهام على همزتين: الأولى للقطع($وقع فيها تصحيف في: ب.$) والثانية للأصل، واجتمع($في ب، ج: «فاجتمع».$) فيه ثلاث ألفات($لأن قياس هذا اللفظ أن يرسم بثلاث ألفات، لأن الهمزة الأولى مبتدأة فقياسها أن ترسم ألفا، وكذلك الهمزة الثانية، قياسها أيضا أن ترسم ألفا، لأنها مبتدأة في التقدير، إذ لا عبرة بالزائد قبلها، والهمزة الثالثة وهي همزة الأصل، فقياسها أن ترسم ألفا، لأنها ساكنة بعد فتح. انظر: تنبيه العطشان ۱۲۲.$)
وقد أتى في كتاب الله عز وجل من الاستفهام موضعان، دخلت فيه همزة الاستفهام على همزتين: الأولى للقطع($وقع فيها تصحيف في: ب.$) والثانية للأصل، واجتمع($في ب، ج: «فاجتمع».$) فيه ثلاث ألفات($لأن قياس هذا اللفظ أن يرسم بثلاث ألفات، لأن الهمزة الأولى مبتدأة فقياسها أن ترسم ألفا، وكذلك الهمزة الثانية، قياسها أيضا أن ترسم ألفا، لأنها مبتدأة في التقدير، إذ لا عبرة بالزائد قبلها، والهمزة الثالثة وهي همزة الأصل، فقياسها أن ترسم ألفا، لأنها ساكنة بعد فتح. انظر: تنبيه العطشان ۱۲۲.$)
وكتبوا «ءَاَنذَرتَهُم» بألف واحدة، وكذلك جميع ما أتى من مثله، مما يستفهم به كراهة($في أ، ب، ج: «كراهية» وما أثبت من: هـ.$) اجتماع($في ب: «إجماع» وهو تصحيف.$) ألفين، ويحتمل أن تكون المرسومة($سقطت من: ب.$) هي همزة الاستفهام، والمحذوفة همزة الأصل والقطع($ألف القطع تكون في كل ما كان على أربعة أحرف في ماضيه ومستقبله، وسميت ألف القطع لأنها تقطع في الأمر في الاستئناف والوصل، نحو: «أحسن» و «أكرم» و «أقام». انظر: معاني الحروف للرماني ۱۴۴.$) فعلى هذا تكون الهمزة في رأس الألف($وهو مذهب الفراء، وأحمد بن يحيى ثعلب، وابن كيسان، وحجتهم أنها مبتدأة وجاءت لمعنى.$)، ويحتمل أن تكون المرسومة هي الثانية، فتكون الهمزة حينئذ قبل المرسومة وتكون المرسومة هي همزة الأصل أو القطع($وهو مذهب الكسائي، وعلى هذا القول عامة أصحاب المصاحف، وصحح أبو عمرو الداني الوجهين، فقال: «والوجهان في ذلك صحيحان» واختار أن تكون المرسومة هي الثانية، فقال: «وهي عندي الثانية». واختار جماعة من العلماء إعمال القولين والجمع بين المذهبين، فاختاروا في المتفقتين مذهب الكسائي واختاروا في المختلفتين مذهب الفراء، لأن الجمع بين القولين أولى من طرح أحدهما، وعليه العمل. انظر: المحكم ۹۵، المقنع ۲۴، حلة الأعيان ۲۴۱، تنبيه العطشان ۱۲۲، كشف الغمام ۹۴.$).
وقد أتى في كتاب الله عز وجل من الاستفهام موضعان، دخلت فيه همزة الاستفهام على همزتين: الأولى للقطع($وقع فيها تصحيف في: ب.$) والثانية للأصل، واجتمع($في ب، ج: «فاجتمع».$) فيه ثلاث ألفات($لأن قياس هذا اللفظ أن يرسم بثلاث ألفات، لأن الهمزة الأولى مبتدأة فقياسها أن ترسم ألفا، وكذلك الهمزة الثانية، قياسها أيضا أن ترسم ألفا، لأنها مبتدأة في التقدير، إذ لا عبرة بالزائد قبلها، والهمزة الثالثة وهي همزة الأصل، فقياسها أن ترسم ألفا، لأنها ساكنة بعد فتح. انظر: تنبيه العطشان ۱۲۲.$)
وقد أتى في كتاب الله عز وجل من الاستفهام موضعان، دخلت فيه همزة الاستفهام على همزتين: الأولى للقطع($وقع فيها تصحيف في: ب.$) والثانية للأصل، واجتمع($في ب، ج: «فاجتمع».$) فيه ثلاث ألفات($لأن قياس هذا اللفظ أن يرسم بثلاث ألفات، لأن الهمزة الأولى مبتدأة فقياسها أن ترسم ألفا، وكذلك الهمزة الثانية، قياسها أيضا أن ترسم ألفا، لأنها مبتدأة في التقدير، إذ لا عبرة بالزائد قبلها، والهمزة الثالثة وهي همزة الأصل، فقياسها أن ترسم ألفا، لأنها ساكنة بعد فتح. انظر: تنبيه العطشان ۱۲۲.$)