الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 661 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
«قُل آللهُ أَذِنَ لَكم»($ من الآية ۵۹ يونس.$) بألف واحدة، وكذلك($في هـ: «وكذا».$): «ءَآللهُ خَيرٌ أَمَّا تُشركونَ»($ من الآية ۶۱ النمل.$) و«آلذَّكَرَينِ حَرَّمَ أمِ الاُنثَيَينِ»($ من الآية ۱۴۴، ۱۴۵ الأنعام، وتقدم.$) مما تدخل($في ب، ج، ق: «يدخل».$) فيه ألف($في ج: «همزة» وألحقت فوقها.$) الاستفهام، على ألف الوصل، وقد ذكرناه($في ب، ج، ق، هـ: «ذكر».$) سالفا($عند قوله تعالى: الحمد لله وعند قوله: ءانذرتهم أم لم في الآية ۵ البقرة.$).
ووقع فيه من المتشابه: «ولَكنّ أكثَرَهم لا يَشكُرونَ» وكذا في النمل، رأس خمس وسبعين($في أ، ب، ج، ق: «وتسعين» وهو تصحيف ظاهر والصواب ما أثبت من: هـ. وفي متشابه القرآن ۱۴۹ لابن المنادى: «ثلاث وستين» وهو تصحيف أيضا.$) مثله، ليس في القرآن غيرهما، وسائرها:
«ولَكن أكثَرَ النّاسِ لا يَشكُرونَ»($ من الآية ۲۴۱ البقرة.$) وسائر ما فيه من الهجاء مذكور كله($سقطت من: ب.$).
ثم قال تعالى: «وما تَكونُ فى شَأنٍ ومَا تَتلوا مِنه»($ من الآية ۶۱ يونس.$) إلى قوله: «السّميعُ العليمُ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ يونس.$)، [وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق، هـ وفيه: «وهجاؤه مذكور» وتقديم وتأخير في: هـ.$)].
«قُل آللهُ أَذِنَ لَكم»($ من الآية ۵۹ يونس.$) بألف واحدة، وكذلك($في هـ: «وكذا».$): «ءَآللهُ خَيرٌ أَمَّا تُشركونَ»($ من الآية ۶۱ النمل.$) و«آلذَّكَرَينِ حَرَّمَ أمِ الاُنثَيَينِ»($ من الآية ۱۴۴، ۱۴۵ الأنعام، وتقدم.$) مما تدخل($في ب، ج، ق: «يدخل».$) فيه ألف($في ج: «همزة» وألحقت فوقها.$) الاستفهام، على ألف الوصل، وقد ذكرناه($في ب، ج، ق، هـ: «ذكر».$) سالفا($عند قوله تعالى: الحمد لله وعند قوله: ءانذرتهم أم لم في الآية ۵ البقرة.$).
ووقع فيه من المتشابه: «ولَكنّ أكثَرَهم لا يَشكُرونَ» وكذا في النمل، رأس خمس وسبعين($في أ، ب، ج، ق: «وتسعين» وهو تصحيف ظاهر والصواب ما أثبت من: هـ. وفي متشابه القرآن ۱۴۹ لابن المنادى: «ثلاث وستين» وهو تصحيف أيضا.$) مثله، ليس في القرآن غيرهما، وسائرها:
«ولَكن أكثَرَ النّاسِ لا يَشكُرونَ»($ من الآية ۲۴۱ البقرة.$) وسائر ما فيه من الهجاء مذكور كله($سقطت من: ب.$).
ثم قال تعالى: «وما تَكونُ فى شَأنٍ ومَا تَتلوا مِنه»($ من الآية ۶۱ يونس.$) إلى قوله: «السّميعُ العليمُ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ يونس.$)، [وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق، هـ وفيه: «وهجاؤه مذكور» وتقديم وتأخير في: هـ.$)].
من 824