الموجودة في اللفظ($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «رأس العشر الأول مذكور كله» وهو تصحيف.$)].
ثم قال تعالى: «وَاضمُم يَدَكَ إلى جَناحِكَ تَخرُج بَيضَاءَ»($ من الآية ۲۱ طه.$) إلى قوله: «وَيَسِّر لِى أَمرِى»، رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ طه.$) مذكور هجاؤه كله.
ثم قال تعالى: «وَاحلُل عُقدَةً مِن لِّسانِى»($ الآية ۲۶ طه.$) إلى قوله: «اِشدُد بِهِ أَزرى» رأس الثلاثين مذكور هجاؤه($سقطت من: هـ.$) كله.
ثم قال تعالى: «وأَشرِكهُ فى أَمرِى»($ الآية ۳۱ طه.$) إلى قوله: «بَصيراً» [رأس الجزء الرابع($ورأس الآية ۳۴ طه.$) عشر، من أجزاء قيام($سقطت من: ب.$) رمضان، المرتبة على سبعة وعشرين على عدد الحروف($بعدها في ب، ج: «وأستحب أن يوقف ...... لا يصلح الوقف عليه» هذا كلام سيأتي ذكره، ووقع هنا في ب، ج سهوا من النساخ ثم أعيد في موضعه فتكرر.$) وهو المختار عندي والمستحب، وقيل عند قوله: «إذَا اَوحَينَا إلَى اُمِّكَ مَا يُوحى»($ رأس الآية ۳۷ طه.$).
ثم قال تعالى: «قالَ قَد اوتِيتَ سُؤلَكَ يَمُوسى»($ الآية ۳۵ طه، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] رأس الخمس

الموجودة في اللفظ($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «رأس العشر الأول مذكور كله» وهو تصحيف.$)].
ثم قال تعالى: «وَاضمُم يَدَكَ إلى جَناحِكَ تَخرُج بَيضَاءَ»($ من الآية ۲۱ طه.$) إلى قوله: «وَيَسِّر لِى أَمرِى»، رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ طه.$) مذكور هجاؤه كله.
ثم قال تعالى: «وَاحلُل عُقدَةً مِن لِّسانِى»($ الآية ۲۶ طه.$) إلى قوله: «اِشدُد بِهِ أَزرى» رأس الثلاثين مذكور هجاؤه($سقطت من: هـ.$) كله.
ثم قال تعالى: «وأَشرِكهُ فى أَمرِى»($ الآية ۳۱ طه.$) إلى قوله: «بَصيراً» [رأس الجزء الرابع($ورأس الآية ۳۴ طه.$) عشر، من أجزاء قيام($سقطت من: ب.$) رمضان، المرتبة على سبعة وعشرين على عدد الحروف($بعدها في ب، ج: «وأستحب أن يوقف ...... لا يصلح الوقف عليه» هذا كلام سيأتي ذكره، ووقع هنا في ب، ج سهوا من النساخ ثم أعيد في موضعه فتكرر.$) وهو المختار عندي والمستحب، وقيل عند قوله: «إذَا اَوحَينَا إلَى اُمِّكَ مَا يُوحى»($ رأس الآية ۳۷ طه.$).
ثم قال تعالى: «قالَ قَد اوتِيتَ سُؤلَكَ يَمُوسى»($ الآية ۳۵ طه، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] رأس الخمس